علي حميدة عبد الغني جميعي مطرب وممثل مصري ولد بمحافظة مطروح ظهر في أواخر الثمانينات بأغنية لولاكي التي حققت نجاح تاريخي في ذلك الوقت ثم بدأ في الاختفاء تدريجيا. وهو في الأصل من أبناء علي ويعتقد بأنه للوزن القبلي سبب في أختفائه هذا.
والألبومات التي قدمها : لولاكي وهو الأشهر ثم البوم كوني لي حبيبه واحكي لي و ناديلي ونن العين والبوم خان العشرة ..تعاون مع الكاتب عزت الجندي وعبدالرحمن أبو سنه والملحن سامي الحفناوي وحميدالشاعري وتوزيع حميد الشاعري ومجموعة من الموزعين.
بعد غياب طويل عن الساحة الغنائية تجاوز الخمسة عشر عاما اعلن المطرب على حميدة صاحب الاغنية الشهيرة لولاكى التي تربع بها على قمة توزيعات الكاسيت في عام 1987 عن عودته من جديد للساحة الغنائية مؤكدا على انه يستعد لتفجير قنبلة غنائية سيستعيد بها مكانته الغنائية والتربع على عرش الاغنية من جديد في مصر وكافة الاقطار العربية. رسالة الدكتوراه حميدة اكد في تصريح انه انتهى من تسجيل اغنيتين جديدتين قام بوضع الحانهما بنفسه الأولى بعنوان (نارك يا نار) والثانية (لو بس ليلة) ويستعد لتصويرهما بأسلوب الفيديو كليب. واكد ان غيابه عن الساحة طيلة هذه الاعوام لم يكن له ثمة علاقة بالايام الصعبة التي عاشها أثناء فترة سجنه بسبب إحدى القضايا وتخلى الجميع عنه بما في ذلك اصدقاءه المقربين أو من كان يعتقد كما يقول انهم اصدقاءه بينما امر ابتعاده وغيابه كان يتعلق كما يقول برغبته في انهاء رسالة الدكتوراة في الموسيقى التي تفرغ تماما لها في مسقط رأسه مطروح حتى نجح في الحصول عليها وأصبح يحمل لقب دكتور على حميدة. 6 مليون نسخة يذكر ان اغنية لولاكى تجاوزت توزيعاتها حاجز الستة ملايين نسخة وقت صدورها وهو رقم لم ينجح أي مطرب اخر سواء قبل حميدة اوبعده في تحقيقة [بحاجة لمصدر] حتى اليوم وأصبح بعد اصدارة واحدا من المع المطربين على الساحة الغنائية.
بعد غياب طويل عن الساحة الغنائية تجاوز الخمسة عشر عاما اعلن المطرب على حميدة صاحب الاغنية الشهيرة لولاكى التي تربع بها على قمة توزيعات الكاسيت في عام 1987 عن عودته من جديد للساحة الغنائية مؤكدا على انه يستعد لتفجير قنبلة غنائية سيستعيد بها مكانته الغنائية والتربع على عرش الاغنية من جديد في مصر وكافة الاقطار العربية. رسالة الدكتوراه حميدة اكد في تصريح انه انتهى من تسجيل اغنيتين جديدتين قام بوضع الحانهما بنفسه الأولى بعنوان (نارك يا نار) والثانية (لو بس ليلة) ويستعد لتصويرهما بأسلوب الفيديو كليب. واكد ان غيابه عن الساحة طيلة هذه الاعوام لم يكن له ثمة علاقة بالايام الصعبة التي عاشها أثناء فترة سجنه بسبب إحدى القضايا وتخلى الجميع عنه بما في ذلك اصدقاءه المقربين أو من كان يعتقد كما يقول انهم اصدقاءه بينما امر ابتعاده وغيابه كان يتعلق كما يقول برغبته في انهاء رسالة الدكتوراة في الموسيقى التي تفرغ تماما لها في مسقط رأسه مطروح حتى نجح في الحصول عليها وأصبح يحمل لقب دكتور على حميدة. 6 مليون نسخة يذكر ان اغنية لولاكى تجاوزت توزيعاتها حاجز الستة ملايين نسخة وقت صدورها وهو رقم لم ينجح أي مطرب اخر سواء قبل حميدة اوبعده في تحقيقة [بحاجة لمصدر] حتى اليوم وأصبح بعد اصدارة واحدا من المع المطربين على الساحة الغنائية.
وتم إنتاج فيلم سينمائى قام ببطولته مع معالى زايد يحمل نفس الاسم (لولاكى) والمذهل ورغم كل هذا النجاح الغير مسبوق ان اسهمه انهارت بشكل سريع تحديدا مع اصدار الالبوم التالى له (قربى) الذي لم تتخطى توزيعاته حاجز العشرة آلاف نسخة فأصبح يشكل ظاهرة فريدة من نوعها.
وتوالت عملية انهياره بعد هذا حتى تفاقمت ازمته الشهيرة مع الضرائب بعد أن فوجئ به تطالبه بسداد 13 مليون جنيه ودخل في الكثير من النزاعات التي دفعته لبيع شقته الفخمة بشارع البحر الاعظم بالجيزة.أيضا القبض علية في وضع مخل بالاداب مع طفل في محاولة اغتصاب سجن على اثرة وقلل من شعبيته وكانت هذه الواقعه احدى أهم الأسباب التي قللت من شعبيته
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق