ترشح الممثل الإنجليزي دانيال دى لويس لجائزة الأوسكارلأفضل ممثل عن دوره فى تجسيد شخصية الرئيس الأمريكي سابقا أبراهام لينكولن فى فيلم " لينكولن" والذى تم عرضه في نوفمبرالماضى وبهذا تكون الثالثة التي يحصل عليها ويكون الوحيد الذي حقق مثل هذا الإنجاز في تاريخ السينما.
وقال مخرج الفيلم المخرج العبقري"سيتيفن ستيلبرج "لموقع" هوليوود إنسيدر" أن هذا الفيلم استحق فترة إنتظار 12 عاما فقد تحول " دانيال" الذى لا يشبه بتاتا الرئيس "لينكولن" إلى نسخة منه له نفس الوجه الطويل والقسمات الحادة والملامح الدقيقة بفضل المكياج الذي قام به فريق عمل ضخم يضم 30 متخصصا فى هذا المجال.
وقد تقمص " دانيال دى-لويس "دور الرئيس الأمريكي بشكل مذهل جعل فريق العمل يلقبه دئما "بسيادة الرئيس" أثناء تصوير الفيلم.
وقد حصل "دانيال على الأوسكار الأول عام 1989 عن فيلم "قدمي اليسرى"عن قصة حقيقية للفنان الأيرلندي "كريستي براون"الذي ولد مصابا بشلل يمنعه من التحكم بكافة جسده باستثناء قدمه اليسرى التي كانت كافية ليصبح رساما وكاتبا أما الأوسكارالثانى فكان عام 2007 عن فيلم يحكى عن شخصية معقدة لأحد أغنياء النفط في أمريكا فى مطلع القرن الماضي.
وقال مخرج الفيلم المخرج العبقري"سيتيفن ستيلبرج "لموقع" هوليوود إنسيدر" أن هذا الفيلم استحق فترة إنتظار 12 عاما فقد تحول " دانيال" الذى لا يشبه بتاتا الرئيس "لينكولن" إلى نسخة منه له نفس الوجه الطويل والقسمات الحادة والملامح الدقيقة بفضل المكياج الذي قام به فريق عمل ضخم يضم 30 متخصصا فى هذا المجال.
وقد تقمص " دانيال دى-لويس "دور الرئيس الأمريكي بشكل مذهل جعل فريق العمل يلقبه دئما "بسيادة الرئيس" أثناء تصوير الفيلم.
وقد حصل "دانيال على الأوسكار الأول عام 1989 عن فيلم "قدمي اليسرى"عن قصة حقيقية للفنان الأيرلندي "كريستي براون"الذي ولد مصابا بشلل يمنعه من التحكم بكافة جسده باستثناء قدمه اليسرى التي كانت كافية ليصبح رساما وكاتبا أما الأوسكارالثانى فكان عام 2007 عن فيلم يحكى عن شخصية معقدة لأحد أغنياء النفط في أمريكا فى مطلع القرن الماضي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق