فتتح الدكتور محمد صابر عرب وزير الثقافة, والدكتور علي عبدالرحمن محافظ الجيزة, والدكتور صلاح المليجي رئيس قطاع الفنون التشكيلية متحف عميد الأدب العربي الدكتور طه حسين بعد الإنتهاء من تطويره.
وصرح المليجي بإن عميد الأدب العربي طه حسين كرمز من رموز الحركة الثقافية المصرية وأشهر من حمل شعلة التنوير بها, حتى صار أيقونة للإبداع وللتحدي, هو ما يجعل من منزله الشهير بفيلا رامتان (متحف طه حسين) سجلا تاريخيا وثقافيا غاية في الأهمية لمن أراد أن يرى حياة طه حسين حيث حفظت لنا جنبات المتحف ذكرياته وأهم مراحل حياته وترك لنا فيها كتب ومخطوطات وصور وأوسمة ونياشين تحكى قصة كفاحه وتؤرخ الثقافة العربية في مصر خلال حقبة طويلة من الزمن.
وأضاف قائلا " إننا اليوم ونحن نفتتح هذا الصرح العظيم نستشعر جميعا مدى إحتياج الوطن لمثل هذه الرموز من المبدعين والأدباء والفنانين والمفكرين لينيروا لنا الطريق ويكونوا لنا القدوة والمثل في حب الوطن وعشق ثراه, لذا أحيي كل من ساهم في هذا العمل المتميز حتى يظهر بهذا المستوى الرائع حفاظا على تراث هذا العبقري والمبدع الخالد طه حسين وحتى يصير منارة للفكر والثقافة والفنون كما كان أيام حياته وسيظل كما أراد، فمصر دائما وفيه لأبنائها العظماء الذين أخلصوا لها في مختلف الميادين, كما إن الحفاظ على هذا التراث الإبداعي والإنساني الرفيع هو أيضا حقا أصيلا للأجيال القادمة يستمدون منه الدافع والحافز لمواصلة المسيرة والحفاظ على هذا التاريخ من الريادة في مسيرة الحضارة والثقافة العاليمة دون
تفريط في الشخصية المصرية الأصيلة" .
وصرح المليجي بإن عميد الأدب العربي طه حسين كرمز من رموز الحركة الثقافية المصرية وأشهر من حمل شعلة التنوير بها, حتى صار أيقونة للإبداع وللتحدي, هو ما يجعل من منزله الشهير بفيلا رامتان (متحف طه حسين) سجلا تاريخيا وثقافيا غاية في الأهمية لمن أراد أن يرى حياة طه حسين حيث حفظت لنا جنبات المتحف ذكرياته وأهم مراحل حياته وترك لنا فيها كتب ومخطوطات وصور وأوسمة ونياشين تحكى قصة كفاحه وتؤرخ الثقافة العربية في مصر خلال حقبة طويلة من الزمن.
وأضاف قائلا " إننا اليوم ونحن نفتتح هذا الصرح العظيم نستشعر جميعا مدى إحتياج الوطن لمثل هذه الرموز من المبدعين والأدباء والفنانين والمفكرين لينيروا لنا الطريق ويكونوا لنا القدوة والمثل في حب الوطن وعشق ثراه, لذا أحيي كل من ساهم في هذا العمل المتميز حتى يظهر بهذا المستوى الرائع حفاظا على تراث هذا العبقري والمبدع الخالد طه حسين وحتى يصير منارة للفكر والثقافة والفنون كما كان أيام حياته وسيظل كما أراد، فمصر دائما وفيه لأبنائها العظماء الذين أخلصوا لها في مختلف الميادين, كما إن الحفاظ على هذا التراث الإبداعي والإنساني الرفيع هو أيضا حقا أصيلا للأجيال القادمة يستمدون منه الدافع والحافز لمواصلة المسيرة والحفاظ على هذا التاريخ من الريادة في مسيرة الحضارة والثقافة العاليمة دون
تفريط في الشخصية المصرية الأصيلة" .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق