من الوجوه الفنية التي لمعت في اللون الكوميدي الفنان الراحل محمد الشويحي الذي شارك في العديد من الأعمال في المسرح والسينما والتليفزيون والإذاعة.
محمد الشويحي ولد في مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية – شمال مصر- في 1 أغسطس عام 1930 واتجه إلى الأزهر فتعلم في مدارسه ثم كون في عام 1955 فرقة بالجامعة هي فرقة الدراويش التي أصبح رئيسها.
“الدراويش” كانت تقدم في حفلاتها أغاني من الشعر الذي يطلق عليه “الحلمنتيشي” بعد ذلك عمل محمد الشويحي مطربا بالموالد ثم عمل بالمسرح الحديث.
في الإذاعة قدم برنامج “الأدباتى”والبرنامج الإذاعي “تسالي العصاري” ومن مسرحياته :”الوزير العاشق” “7تحت الشجر” “ميت حلاوة” “دموع على أستار الكعبة” .
محمد الشويحي اتجه إلى السينما فشارك في مجموعة كبيرة من الأفلام منها الشقة من حق الزوجة، الرجل الذي عطس، الدنيا على جناح يمامة، خميس يغزو القاهرة، الشيطانة، سلطانة الطرب، دقة زار، سمك لبن تمر هندي، سمع هس، البنات والمجهول.
وفي التليفزيون شارك في مسلسلات، الزيني بركات، المال والبنون، رحلة المليون، بكيزة وزغلول، الفرسان، ليالي الحصاد وشارك في مسلسل الأبطال الذي يؤرخ للحملة الفرنسية على مصر بقيادة نابليون بونابرت وقد توفي هذا الفنان في يوم 22 أكتوبر عام 1996 وهو نفس العام الذي عرض فيه “الأبطال”.
محمد الشويحي ولد في مدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية – شمال مصر- في 1 أغسطس عام 1930 واتجه إلى الأزهر فتعلم في مدارسه ثم كون في عام 1955 فرقة بالجامعة هي فرقة الدراويش التي أصبح رئيسها.
“الدراويش” كانت تقدم في حفلاتها أغاني من الشعر الذي يطلق عليه “الحلمنتيشي” بعد ذلك عمل محمد الشويحي مطربا بالموالد ثم عمل بالمسرح الحديث.
في الإذاعة قدم برنامج “الأدباتى”والبرنامج الإذاعي “تسالي العصاري” ومن مسرحياته :”الوزير العاشق” “7تحت الشجر” “ميت حلاوة” “دموع على أستار الكعبة” .
محمد الشويحي اتجه إلى السينما فشارك في مجموعة كبيرة من الأفلام منها الشقة من حق الزوجة، الرجل الذي عطس، الدنيا على جناح يمامة، خميس يغزو القاهرة، الشيطانة، سلطانة الطرب، دقة زار، سمك لبن تمر هندي، سمع هس، البنات والمجهول.
وفي التليفزيون شارك في مسلسلات، الزيني بركات، المال والبنون، رحلة المليون، بكيزة وزغلول، الفرسان، ليالي الحصاد وشارك في مسلسل الأبطال الذي يؤرخ للحملة الفرنسية على مصر بقيادة نابليون بونابرت وقد توفي هذا الفنان في يوم 22 أكتوبر عام 1996 وهو نفس العام الذي عرض فيه “الأبطال”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق