نفت المخرجة المصرية إيناس الدغيدي تفكيرها في السفر خارج مصر مؤكده أن ما قيل عن أنها تجهز حالياً للسفر إلى الخارج مجرد شائعة، وقالت: «لم أنقل إقامتي خارج مصر ولا أفكر في ترك بلدي مهما حدث، وما تردد مجرد شائعات خرجت بسبب سفري المستمر طوال الفترة الماضية، وكان آخرها في شهر رمضان الماضي، حين سافرت مع ابنتي إلى إحدى الدول الأوربية لارتباطها ببعض الأعمال هناك».
الدغيدي أعربت عن عدم قلقها من سيطرة التيار الدين على مقاليد الحكم في مصر وتأثير ذلك على الفن، مشدده على أنها لن تتراجع عن جرأتها في تناول قضايا أعمالها الفنية، وأضافت: «لن أغير طريقة تناولي للقضايا التي أطرحها، بل أصر على وضع المشاهد الجريئة في أفلامي وأتعمد فعل ذلك، لأنني المخرجة الوحيدة التي تستطيع توظيف تلك المشاهد في الأفلام السينمائية».
المخرجة المصرية استنكرت الهجوم على أفلامها بسبب احتواءها على مشاهد جنسية، بل ودافعت عن رؤيتها في ذلك قائلة: «لا أخجل من التعرض لمشاكل الجنس، ويجب ألا نكون على هذه الدرجة من الحساسية، لأن مشكلتنا الأساسية كمجتمع شرقي تتركز في تفكيرنا في الجنس طوال الوقت ودون انقطاع، بخلاف المجتمعات الغربية التي لا يوجد فيها هذا «الكبت الجنسي»، وأقولها بصراحة شديدة: الجنس هو السبب وراء كل مشاكل شبابنا العربي».
الدغيدي أعربت عن عدم قلقها من سيطرة التيار الدين على مقاليد الحكم في مصر وتأثير ذلك على الفن، مشدده على أنها لن تتراجع عن جرأتها في تناول قضايا أعمالها الفنية، وأضافت: «لن أغير طريقة تناولي للقضايا التي أطرحها، بل أصر على وضع المشاهد الجريئة في أفلامي وأتعمد فعل ذلك، لأنني المخرجة الوحيدة التي تستطيع توظيف تلك المشاهد في الأفلام السينمائية».
المخرجة المصرية استنكرت الهجوم على أفلامها بسبب احتواءها على مشاهد جنسية، بل ودافعت عن رؤيتها في ذلك قائلة: «لا أخجل من التعرض لمشاكل الجنس، ويجب ألا نكون على هذه الدرجة من الحساسية، لأن مشكلتنا الأساسية كمجتمع شرقي تتركز في تفكيرنا في الجنس طوال الوقت ودون انقطاع، بخلاف المجتمعات الغربية التي لا يوجد فيها هذا «الكبت الجنسي»، وأقولها بصراحة شديدة: الجنس هو السبب وراء كل مشاكل شبابنا العربي».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق