مازالت الشائعات تطارد الفنان الكبير عادل إمام، فبعد خبر وفاته الكاذب قبل أسابيع خرجت منذ أيام أنباء عن هروبه خارج البلاد بسبب الأحوال السياسية التي تمر بها مصر حاليا.
“الزعيم” أعرب عن اندهاشه مما نشر بأنه ترك مصر هو وجميع أسرته منذ بداية إعلان الرئيس المصري محمد مرسي عن الإعلان الدستوري، هارباً إلى باريس لابتعاده عن الأجواء التي تشهدها البلاد في هذه الفترة وعدم الاستقرار.
وأكد أن هذا الكلام ليس له أساس من الصحة، مشدداً على أنه لن يترك بلده ولو على جثته، معرباً في الوقت نفسه “عن حزنه على مصر”، متمنياً أن تهدأ الأوضاع الداخلية وأن تمر الأزمات على خير، ليس في مصر فقط، بل في الوطن العربي كله، “لأننا نعيش في كبوة”، بحسب وصفه.
وأوضح أنه سافر بالفعل إلى باريس منذ عدة أيام، ولكن ليس بهدف الاستجمام أو الهروب من مصر، إنما لإصابة زوجته السيدة هالة الشلقاني بوعكة صحية، تم إيداعها إثرها بإحدى المستشفيات في باريس حتى تستقر حالتها الصحية وإجراء الفحوصات اللازمة. كما لفت إلى أنه لا يزال حالياً في مصر، لكنه سيسافر قريباً لمتابعة حالة زوجته.
“الزعيم” أعرب عن اندهاشه مما نشر بأنه ترك مصر هو وجميع أسرته منذ بداية إعلان الرئيس المصري محمد مرسي عن الإعلان الدستوري، هارباً إلى باريس لابتعاده عن الأجواء التي تشهدها البلاد في هذه الفترة وعدم الاستقرار.
وأكد أن هذا الكلام ليس له أساس من الصحة، مشدداً على أنه لن يترك بلده ولو على جثته، معرباً في الوقت نفسه “عن حزنه على مصر”، متمنياً أن تهدأ الأوضاع الداخلية وأن تمر الأزمات على خير، ليس في مصر فقط، بل في الوطن العربي كله، “لأننا نعيش في كبوة”، بحسب وصفه.
وأوضح أنه سافر بالفعل إلى باريس منذ عدة أيام، ولكن ليس بهدف الاستجمام أو الهروب من مصر، إنما لإصابة زوجته السيدة هالة الشلقاني بوعكة صحية، تم إيداعها إثرها بإحدى المستشفيات في باريس حتى تستقر حالتها الصحية وإجراء الفحوصات اللازمة. كما لفت إلى أنه لا يزال حالياً في مصر، لكنه سيسافر قريباً لمتابعة حالة زوجته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق