قام الشاب الأصلع «براندون شيكوتسكى» الذي يبلغ من العمر 27 عاماً، بإطلاق خدمة فريدة من نوعها حيث يقوم باستخدام رأسه كلوحة إعلانية للشركات التي تقوم برسم الإعلانات على رأسه ليتجول بها في العديد من المدن بما يحقق الانتشار الأوسع.
خدمة «الشعار الأصلع» جاءت فكرتها بعدما لاحظ «شيكوتسكى» تساقط معظم شعره وهو لا يزال في سن صغيرة، الأمر الذي دفعه إلى استغلال ذلك لجعله شيئا جميلاً يجلب له المال حيث يحصل على 320 دولاراً في اليوم نظير تلك الخدمة.
رجل الأعمال الأصلع أكد على أنه منذ أطلق فكرته الشهر الماضي، تدفقت عليه العديد من الطلبات والاستفسارات من الشركات التي ترغب في وجود الشعارات الخاصة بهم على رأسه أو رأس أحد زملائه مقابل 320 دولار في اليوم حيث قام بتكوين فريق مساعد له في العمل.
فريق عمل «براندون» المكون من ثلاثة موظفين يقوموا برسم الوشم بطريقة متقنة تجعله قادر على تحمل الأحوال الجوية المختلفة، ثم التجول في المدينة لمدة 6 ساعات يومياً للفت الانتباه للشركات المعلنة، يخطط لتوظيف المزيد لزيادة المساحات الإعلانية ونشر مجاله في أكثر من مدينة.
فريق خدمة «الشعار الأصلع» يستخدم استراتيجية تنطوي على جاذبية الفتيات والتصوير من أجل الحصول على الاهتمام قدر الإمكان حيث يقوم باستخدام طاقم تصوير إلى جانب اثنتين من الممثلات الإناث حاملين لافتات أو أعلاما عليها شعار الشركة التي يعلن عنها، حيث أنه عندما تتواجد الكاميرات فإن الناس يكون لديها للفضول لمعرفة ماذا يحدث.
جدير بالذكر أن «براندون شيكوتسكى» تبرع بحوالي نصف العائدات التي حصل عليها لصالح المؤسسة الوطنية لعلاج داء الثعلبة لمساندة الأشخاص الذين يعانون من أمراض المناعة الذاتية التي تسبب تساقط الشعر من الجسم بشكل عام وفروه الرأس بشكل خاص.
خدمة «الشعار الأصلع» جاءت فكرتها بعدما لاحظ «شيكوتسكى» تساقط معظم شعره وهو لا يزال في سن صغيرة، الأمر الذي دفعه إلى استغلال ذلك لجعله شيئا جميلاً يجلب له المال حيث يحصل على 320 دولاراً في اليوم نظير تلك الخدمة.
رجل الأعمال الأصلع أكد على أنه منذ أطلق فكرته الشهر الماضي، تدفقت عليه العديد من الطلبات والاستفسارات من الشركات التي ترغب في وجود الشعارات الخاصة بهم على رأسه أو رأس أحد زملائه مقابل 320 دولار في اليوم حيث قام بتكوين فريق مساعد له في العمل.
فريق عمل «براندون» المكون من ثلاثة موظفين يقوموا برسم الوشم بطريقة متقنة تجعله قادر على تحمل الأحوال الجوية المختلفة، ثم التجول في المدينة لمدة 6 ساعات يومياً للفت الانتباه للشركات المعلنة، يخطط لتوظيف المزيد لزيادة المساحات الإعلانية ونشر مجاله في أكثر من مدينة.
فريق خدمة «الشعار الأصلع» يستخدم استراتيجية تنطوي على جاذبية الفتيات والتصوير من أجل الحصول على الاهتمام قدر الإمكان حيث يقوم باستخدام طاقم تصوير إلى جانب اثنتين من الممثلات الإناث حاملين لافتات أو أعلاما عليها شعار الشركة التي يعلن عنها، حيث أنه عندما تتواجد الكاميرات فإن الناس يكون لديها للفضول لمعرفة ماذا يحدث.
جدير بالذكر أن «براندون شيكوتسكى» تبرع بحوالي نصف العائدات التي حصل عليها لصالح المؤسسة الوطنية لعلاج داء الثعلبة لمساندة الأشخاص الذين يعانون من أمراض المناعة الذاتية التي تسبب تساقط الشعر من الجسم بشكل عام وفروه الرأس بشكل خاص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق