وسط حضور عدد كبير من النجوم أقيم حفل ختام مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما بقاعة النيل للآباء الفرنسيسكان، للإعلان عن
جوائز دورته الحادية والستين.
وطالب الأب بطرس دانيال رئيس المركز في البداية من الجميع، الوقوف دقيقة حدادًا على أرواح الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم خلال الفترة الماضية من أجل الحرية والدفاع عن الديمقراطية، مطالبًا الصلاة للشهداء والدعاء لهم بالرحمة.
وقام الدكتور محمد صابر عرب وزير الثقافة المصري، بتسليم جوائز المهرجان ودروع التكريم للفنانين، حيث حصل الفنان يحيى الفخرانى على جائزة أفضل ممثل في عمل درامي عن دوره في مسلسل «الخواجة عبد القادر»، بينما نالت الفنانة ليلى علوي جائزة أحسن ممثلة عن دورها في مسلسل «نابليون والمحروسة»، وذهبت جائزة المركز التشجيعية للفنان الشاب نضال الشافعي لاجتهاده في اختيار أدواره وتنوعها.
أما عن جوائز الريادة السينمائية فكانت الجائزة الأولى للفنانة نادية لطفي، لمشوارها الفني المتميز، وتسلمت الجائزة بدلًا منها حفيدتها، وكانت الجائزة الثانية من نصيب الفنانة إلهام شاهين، لمسيرتها الفنية المتميزة ولقدرتها على معالجة القضايا الاجتماعية، وحصل الفنان حمدي أحمد على الجائزة الثالثة لاعتباره أحد رواد السينما الواقعية، أما الفنان محمود ياسين فحصل على الجائزة الرابعة لاعتباره من جيل الرواد في العمل السينمائي، وحصل الفنان يوسف فوزي على جائزة التميز.
وعن جوائز الإبداع الفني فكان في مقدمتها الموسيقار هاني مهني، لاعتباره أحد أهم الموسيقيين، والمخرج داود عبد السيد لموهبته الفردية في الإخراج، وحصلت الإعلامية آمال فهمي، على جائزة التميز الإعلامي، وذهبت جائزة التميز الفني للناقد الفني فوزي سليمان، والناقد سمير فريد، أما جائزة المركز الخاصة فكانت من نصيب المخرج هشام النحاس.
وفاز فيلم «ساعة ونص» بجائزة أحسن فيلم، وجائزة أحسن ممثل فاز بها ثلاثة فنانين هم أحمد بدير، وماجد الكدوانى، ومحمد عادل إمام، عن أدوارهم في نفس الفيلم، وذهبت جائزة أحسن ممثلة للفنانة بشرى، عن دورها في فيلم «جدو حبيبي»، وحصل المخرج وائل إحسان، على جائزة أحسن مخرج عن فيلم «ساعة ونص»، وعن نفس الفيلم حصل المؤلف أحمد عبد الله، على جائزة أحسن سيناريو.
وطالب الأب بطرس دانيال رئيس المركز في البداية من الجميع، الوقوف دقيقة حدادًا على أرواح الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم خلال الفترة الماضية من أجل الحرية والدفاع عن الديمقراطية، مطالبًا الصلاة للشهداء والدعاء لهم بالرحمة.
وقام الدكتور محمد صابر عرب وزير الثقافة المصري، بتسليم جوائز المهرجان ودروع التكريم للفنانين، حيث حصل الفنان يحيى الفخرانى على جائزة أفضل ممثل في عمل درامي عن دوره في مسلسل «الخواجة عبد القادر»، بينما نالت الفنانة ليلى علوي جائزة أحسن ممثلة عن دورها في مسلسل «نابليون والمحروسة»، وذهبت جائزة المركز التشجيعية للفنان الشاب نضال الشافعي لاجتهاده في اختيار أدواره وتنوعها.
أما عن جوائز الريادة السينمائية فكانت الجائزة الأولى للفنانة نادية لطفي، لمشوارها الفني المتميز، وتسلمت الجائزة بدلًا منها حفيدتها، وكانت الجائزة الثانية من نصيب الفنانة إلهام شاهين، لمسيرتها الفنية المتميزة ولقدرتها على معالجة القضايا الاجتماعية، وحصل الفنان حمدي أحمد على الجائزة الثالثة لاعتباره أحد رواد السينما الواقعية، أما الفنان محمود ياسين فحصل على الجائزة الرابعة لاعتباره من جيل الرواد في العمل السينمائي، وحصل الفنان يوسف فوزي على جائزة التميز.
وعن جوائز الإبداع الفني فكان في مقدمتها الموسيقار هاني مهني، لاعتباره أحد أهم الموسيقيين، والمخرج داود عبد السيد لموهبته الفردية في الإخراج، وحصلت الإعلامية آمال فهمي، على جائزة التميز الإعلامي، وذهبت جائزة التميز الفني للناقد الفني فوزي سليمان، والناقد سمير فريد، أما جائزة المركز الخاصة فكانت من نصيب المخرج هشام النحاس.
وفاز فيلم «ساعة ونص» بجائزة أحسن فيلم، وجائزة أحسن ممثل فاز بها ثلاثة فنانين هم أحمد بدير، وماجد الكدوانى، ومحمد عادل إمام، عن أدوارهم في نفس الفيلم، وذهبت جائزة أحسن ممثلة للفنانة بشرى، عن دورها في فيلم «جدو حبيبي»، وحصل المخرج وائل إحسان، على جائزة أحسن مخرج عن فيلم «ساعة ونص»، وعن نفس الفيلم حصل المؤلف أحمد عبد الله، على جائزة أحسن سيناريو.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق