بعد أن قدمت الإعلامية منى الشاذلي فقرة في برنامجها «جملة مفيدة» عن أحداث العنف في الشارع المصري، لم تستطع منى تمالك نفسها وبكت على الهواء.
وكانت الفقرة عبارة عن مناظرة بين أثنين من الشباب أحدهم ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين، والآخر ينتمي للثوار، وطلب خلالها الشاب الإخواني من المعارضة رفع الغطاء السياسي عمن يقوم بأعمال العنف كما طلب من الإعلام أن يعرض الحقيقة،أما الآخر فقد طلب من الرئيس محمد مرسي والمهندس خيرت الشاطر بإعادة النظر في السياسة التي يتبعونها في إدارة حكم البلاد.
وفي نهاية الفقرة قالت الشاذلي «أن الدماء التي أريقت لا فرق فيها بين دماء الإخوان أو المتظاهرين، في هذه المعارك الكل مهزوم، الكل خاسر، ويخطيء من يقول إن قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار، فالله فقط هو من يحاسبهم، الصراع الحالي هو صراع سياسي على الأرض، وليس صراعا دينيا، أن مثل هؤلاء الشباب كانوا يريدون التواجد معانا، ولكنهم الآن يشاهدونا من السماء بسبب سقوطهم شهداء»،وهنا تساقطت دموعها.
وكانت الفقرة عبارة عن مناظرة بين أثنين من الشباب أحدهم ينتمي لجماعة الإخوان المسلمين، والآخر ينتمي للثوار، وطلب خلالها الشاب الإخواني من المعارضة رفع الغطاء السياسي عمن يقوم بأعمال العنف كما طلب من الإعلام أن يعرض الحقيقة،أما الآخر فقد طلب من الرئيس محمد مرسي والمهندس خيرت الشاطر بإعادة النظر في السياسة التي يتبعونها في إدارة حكم البلاد.
وفي نهاية الفقرة قالت الشاذلي «أن الدماء التي أريقت لا فرق فيها بين دماء الإخوان أو المتظاهرين، في هذه المعارك الكل مهزوم، الكل خاسر، ويخطيء من يقول إن قتلانا في الجنة وقتلاهم في النار، فالله فقط هو من يحاسبهم، الصراع الحالي هو صراع سياسي على الأرض، وليس صراعا دينيا، أن مثل هؤلاء الشباب كانوا يريدون التواجد معانا، ولكنهم الآن يشاهدونا من السماء بسبب سقوطهم شهداء»،وهنا تساقطت دموعها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق