لم يكن يمتلك جسدًا ضخمًا أو ملامح وجه قاسية، إلا أن الفنان الطوخي توفيق أحد أشهر أشرار الشاشة الفضية والوجه المشترك
بأكثر من 97 «خناقة» أو معركة فنية أمام الكاميرات.
الطوخي من مواليد القاهرة في 10 يوليو 1925، وعمل منذ صغره هو وشقيقته نجمة الإغراء الفنانة سميحة توفيق بالسيرك مع والدهما، ولكنه لم يحظ بنفس درجة شهرتها، فقد استهوته المعارك الفنية ومشاهد الأكشن فبدأ دوبليرًا وتدرج في مواهبه القتالية حتى أسندت إليه مهام تنفيذ المعارك ثم استطاع بعد ذلك تكوين فرقته الخاصة التي نجحت في التصميم بأفلام صلاح أبوسيف وحسام الدين مصطفى.
ونجح منذ بدايته في الخمسينيات بالاشتراك في عدة علامات مميزة أجادت تقديمه إلى الجمهور مثل: «ابن حميدو» مع إسماعيل ياسين، «رصيف نمرة 5» مع فريد شوقي، «الساحرة الصغيرة» مع سعاد حسني، «نص ساعة جواز» مع شادية، ولكنه حقق رواجًا أكبر بفترة السبعينيات حيث سادت الأفلام التجارية التي تعتمد على الإثارة والكوميديا، فقدم ما يقرب من نصف أعماله بتلك الفترة ونذكر منها: «رجال بلا ملامح» مع نادية لطفي، «البنات والمرسيدس» مع يوسف فخرالدين، «فيفا زلاطا» مع فؤاد المهندس.
الفنان المصري لم ينقطع عن معاركه الفنية حتى وفاته في 22 أغسطس 1984، فكانت آخرها في نفس العام مع نجوى فؤاد في «طابونة حمزة».
الطوخي من مواليد القاهرة في 10 يوليو 1925، وعمل منذ صغره هو وشقيقته نجمة الإغراء الفنانة سميحة توفيق بالسيرك مع والدهما، ولكنه لم يحظ بنفس درجة شهرتها، فقد استهوته المعارك الفنية ومشاهد الأكشن فبدأ دوبليرًا وتدرج في مواهبه القتالية حتى أسندت إليه مهام تنفيذ المعارك ثم استطاع بعد ذلك تكوين فرقته الخاصة التي نجحت في التصميم بأفلام صلاح أبوسيف وحسام الدين مصطفى.
ونجح منذ بدايته في الخمسينيات بالاشتراك في عدة علامات مميزة أجادت تقديمه إلى الجمهور مثل: «ابن حميدو» مع إسماعيل ياسين، «رصيف نمرة 5» مع فريد شوقي، «الساحرة الصغيرة» مع سعاد حسني، «نص ساعة جواز» مع شادية، ولكنه حقق رواجًا أكبر بفترة السبعينيات حيث سادت الأفلام التجارية التي تعتمد على الإثارة والكوميديا، فقدم ما يقرب من نصف أعماله بتلك الفترة ونذكر منها: «رجال بلا ملامح» مع نادية لطفي، «البنات والمرسيدس» مع يوسف فخرالدين، «فيفا زلاطا» مع فؤاد المهندس.
الفنان المصري لم ينقطع عن معاركه الفنية حتى وفاته في 22 أغسطس 1984، فكانت آخرها في نفس العام مع نجوى فؤاد في «طابونة حمزة».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق