لم يكترث الطفل ذو العشر سنوات بوجود الرئيس الأمريكي باراك أوباما، ويقوم بتقبيل زميلته في الصف وسط انشغال الجميع بحضور رئيسهم الذي حل ضيفاً على مدرستهم الابتدائية بولاية فلوريدا.
ويبدو أن الطفل الأسمر كان يقلد رئيسه باراك أوباما الذي قام بتقبيل زوجته ميشيل أكثر من مرة أمام عدسات المصورين.
الرئيس الأمريكي عند استعراضه لصوره مع التلامذة الصغار حين رأى الصورة أعجبته، فطلب نشرها في صفحته بموقع “تويتر” تحت عنوان “صورة اليوم” وسريعا أثارت اهتمام معظم متابعيه في الموقع الشهير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق