عزت العلايلي (15 سبتمبر 1934 -)، ممثل سينمائي مصري، ولد في حي باب الشعرية بالقاهرة بتاريخ 15 سبتمبر 1934. مثل العديد من الأفلام في السينما المصرية
قدم عزت العلايلي الكثير من الأدوار السينمائية أبرزها "الأرض" و"الاختيار" ليوسف شاهين، وفيلم "السقا مات" للمخرج الراحل صلاح أبو سيف، كما قدم أدورا بارزة في التلفزيون كذلك.
نال جائزة أحسن ممثل عن فيلم "الطريق إلى إيلات".
نال درع تكريمي في مهرجان ART السينمائي لعام 2009
ماجدة الخطيب (2 أكتوبر 1943 - 16 ديسمبر 2006)، ممثلة مصرية.
ولدت عام 1943 توفيت عن عمر ناهز 63 عاما يوم السبت 16 ديسمبر 2006 بعد التهاب رئوي حاد. بدأت ماجدة الخطيب حياتها الفنية مطلع عام 1960 بدور صغير في فيلم «حب ودلع» أعقبته بمشاركتها في فيلم «لحن السعادة» ثم توالت أفلامها في فترة الستينات من القرن الماضي، والتي كان من أشهرها فيلم «نصف ساعة زواج» مع رشدي أباظه وشادية وعادل امام. وفي عام 1970 قدمت أول بطولة مطلقة لها مع المخرج حسن الإمام في فيلم «دلال المصرية» الذي لفت إليها الأنظار ووضعها في مصاف النجوم، وأهّلها لأداء ادوار البطولة في افلام أخرى منها «لعبة كل يوم» و«شيء في صدري» و«شقة مفروشة» و«البعض يعيش مرتين». وفي عام 1972 انتجت لنفسها فيلم «امتثال». وشاركت في عدد من الأعمال التلفزيونية؛ ومنها «زيزينيا» و«حد السكين» و«امرأة من الصعيد الجواني». وكان آخر مشاهدها في عالم التمثيل أثناء مشاركتها في مسلسل «لا أحد ينام في الإسكندرية» مع ماجد المصري
شاركت الفنانة ماجدة في أكثر من 55 عملا منذ بداياتها الفنية وكان أول عمل شاركت بدور البطولة فيه فيلم دلال المصرية التي حصلت به على جائزة التمثيل الهرم الذهبي عام 1966.وقد حصلت على جائزة أفضل ممثلة دور ثاني في فيلم التفاحة. وكان آخر عمل لها فيلم آخر الدنيا من بطولة نيللي كريم وقد سجنت عام 1985 جراء قضية مخدرات تورطت بها.
في عام 1982 قضت مدة ثمانية أشهر في سجن الاحتياط على ذمة محاكمتها في تهمة قتل مواطن عن طريق الخطأ أثناء قيادتها سيارتها، وهي مخمورة. وحكمت عليها المحكمة بالسجن عام مع وقف التنفيذ وغرامة بلغت 5000 جنيه مصري.
في عام 1985 عندما ألقي القبض عليها بتهمة تعاطي مخدرات حيث حكمت عليها المحكمة بالسجن لمدة 5 سنوات
جائزة أحسن ممثلة ـ دور ثان في مهرجان القاهرة السينمائي عن دورها في فيلم تفاحة.
جائزة أحسن ممثلة من المهرجان القومي للمسرح المصري في 2006 الماضي عن دورها في مسرحية أكرهك.
جائزة من مهرجان القاهرة للاذاعة والتلفزيون في عام 2006 عن فيلم روائي قصير بعنوان الزيارة
ولدت عام 1943 توفيت عن عمر ناهز 63 عاما يوم السبت 16 ديسمبر 2006 بعد التهاب رئوي حاد. بدأت ماجدة الخطيب حياتها الفنية مطلع عام 1960 بدور صغير في فيلم «حب ودلع» أعقبته بمشاركتها في فيلم «لحن السعادة» ثم توالت أفلامها في فترة الستينات من القرن الماضي، والتي كان من أشهرها فيلم «نصف ساعة زواج» مع رشدي أباظه وشادية وعادل امام. وفي عام 1970 قدمت أول بطولة مطلقة لها مع المخرج حسن الإمام في فيلم «دلال المصرية» الذي لفت إليها الأنظار ووضعها في مصاف النجوم، وأهّلها لأداء ادوار البطولة في افلام أخرى منها «لعبة كل يوم» و«شيء في صدري» و«شقة مفروشة» و«البعض يعيش مرتين». وفي عام 1972 انتجت لنفسها فيلم «امتثال». وشاركت في عدد من الأعمال التلفزيونية؛ ومنها «زيزينيا» و«حد السكين» و«امرأة من الصعيد الجواني». وكان آخر مشاهدها في عالم التمثيل أثناء مشاركتها في مسلسل «لا أحد ينام في الإسكندرية» مع ماجد المصري
شاركت الفنانة ماجدة في أكثر من 55 عملا منذ بداياتها الفنية وكان أول عمل شاركت بدور البطولة فيه فيلم دلال المصرية التي حصلت به على جائزة التمثيل الهرم الذهبي عام 1966.وقد حصلت على جائزة أفضل ممثلة دور ثاني في فيلم التفاحة. وكان آخر عمل لها فيلم آخر الدنيا من بطولة نيللي كريم وقد سجنت عام 1985 جراء قضية مخدرات تورطت بها.
في عام 1982 قضت مدة ثمانية أشهر في سجن الاحتياط على ذمة محاكمتها في تهمة قتل مواطن عن طريق الخطأ أثناء قيادتها سيارتها، وهي مخمورة. وحكمت عليها المحكمة بالسجن عام مع وقف التنفيذ وغرامة بلغت 5000 جنيه مصري.
في عام 1985 عندما ألقي القبض عليها بتهمة تعاطي مخدرات حيث حكمت عليها المحكمة بالسجن لمدة 5 سنوات
جائزة أحسن ممثلة ـ دور ثان في مهرجان القاهرة السينمائي عن دورها في فيلم تفاحة.
جائزة أحسن ممثلة من المهرجان القومي للمسرح المصري في 2006 الماضي عن دورها في مسرحية أكرهك.
جائزة من مهرجان القاهرة للاذاعة والتلفزيون في عام 2006 عن فيلم روائي قصير بعنوان الزيارة
شكري سرحان
(12 مارس 1925 - 19 مارس 1997)، ممثل مصري. من اعظم ممثلي السينما العربية في القرن العشرين.
من مواليد الشرقية، وهو شقيق الفنان سامي سرحان وخال المطربة سوزان عطية. وكانت أول أعماله السينمائية هو فيلم "لهاليبو" مع الفنانة الراحلة نعيمة عاكف والذي أخرجه حسين فوزي عام 1949، ثم اختاره المخرج العالمي يوسف شاهين لفيلمه "ابن النيل" عام 1951 م والذي كان الانطلاقة الحقيقية لنجوميته، ثم توالت عليه أدوار البطولة في أعمال "درب المهابيل"، "شباب امرأة"، "الطريق المسدود"، وغيرها من الأعمال.
وكان يلقب بذلك الوقت بفتى الشاشة. وكرم من الرئيس المصري جمال عبد الناصر بوسام الدولة، وحاز على العديد من الجوائز، وكذلك أبرز الجوائز التي حصل عليها في أفلامه السينمائية الشهيرة في فيلم "ليلة القبض على فاطمة" مع فاتن حمامة عام 1984 للمخرج الراحل هنري بركات، والتي حاز من خلاله على جائزة أفضل ممثل، وله العديد من الأعمال الإذاعية والتلفزيونية، وأما رصيده السينمائي فهو 150 فيلما سينمائيا ابتداء من "لهاليبو" عام 1949، وانتهاء بـ"الجبلاوي" 1991
اعتكف في آخر أيامه على قراءة القرآن الكريم، حتى عرف بعشقه للقرآن ولقب بعاشق القرآن حتى وافته المنية في يوم 19 مارس عام 1997.
جائزة أفضل ممثل ثماني مرات على الأقل عن أفلامه الشهيرة: شباب امرأة، اللص والكلاب، الزوجة الثانية، النداهة، وليلة القبض على فاطمة وغيرها، وأفضل ممثل من المهرجان الآسيوي الأفريقي عن دوره في فيلم «قيس وليلى» 1960 لكن التكريم الأهم والذي رد له الاعتبار بعد خمس سنوات من اعتزاله التمثيل وابتعاده شبه التام عن الأضواء منذ العام 1991 وحتى رحيله عام 1997 كان تكريم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي له عن مجمل مشواره في سياق مئوية السينما المصرية واختيار النقاد له كأفضل ممثل، حيث اختير كأفضل ممثل في القرن العشرين باعتباره صاحب أعلى رصيد من قائمة أفضل مئة فيلم في تاريخ السينما العربية بعدد 15 فيلما بين بطولة مطلقة وجماعية، مع الفنانة فاتن حمامة كأفضل ممثلة للقرن العشرين للسبب نفسه وذلك من النقاد في مهرجان مئوية السنما العربية مع ملاحظة ان له أفلام ليست في القائمة لاتقل روعة عنها مثل «النداهة» مع ماجدة و«الطريق المسدود» مع فاتن حمامة، و«شيء في صدري» مع رشدي أباظة وماجدة. ومع ذلك عاش مظلوما ومات مظلوما ولم يحظى بالاهتمام الاعلامي عكس غيره ممن لم يحظى بما يقارب أفلامة العظيمة في هذه القائمة وغيرها لايعرف الذكاء الاجتماعي والبيزنس وغيرها من قصص الطلاق والزواج التي تظهر وتشهر غيره أكثر أفلامه في شبابه 150 فيلم بمعدل ثلاثة أفلام في السنة
جائزة أفضل ممثل ثماني مرات على الأقل عن أفلامه الشهيرة: شباب امرأة، اللص والكلاب، الزوجة الثانية، النداهة، وليلة القبض على فاطمة وغيرها، وأفضل ممثل من المهرجان الآسيوي الأفريقي عن دوره في فيلم «قيس وليلى» 1960 لكن التكريم الأهم والذي رد له الاعتبار بعد خمس سنوات من اعتزاله التمثيل وابتعاده شبه التام عن الأضواء منذ العام 1991 وحتى رحيله عام 1997 كان تكريم مهرجان القاهرة السينمائي الدولي له عن مجمل مشواره في سياق مئوية السينما المصرية واختيار النقاد له كأفضل ممثل، حيث اختير كأفضل ممثل في القرن العشرين باعتباره صاحب أعلى رصيد من قائمة أفضل مئة فيلم في تاريخ السينما العربية بعدد 15 فيلما بين بطولة مطلقة وجماعية، مع الفنانة فاتن حمامة كأفضل ممثلة للقرن العشرين للسبب نفسه وذلك من النقاد في مهرجان مئوية السنما العربية مع ملاحظة ان له أفلام ليست في القائمة لاتقل روعة عنها مثل «النداهة» مع ماجدة و«الطريق المسدود» مع فاتن حمامة، و«شيء في صدري» مع رشدي أباظة وماجدة. ومع ذلك عاش مظلوما ومات مظلوما ولم يحظى بالاهتمام الاعلامي عكس غيره ممن لم يحظى بما يقارب أفلامة العظيمة في هذه القائمة وغيرها لايعرف الذكاء الاجتماعي والبيزنس وغيرها من قصص الطلاق والزواج التي تظهر وتشهر غيره أكثر أفلامه في شبابه 150 فيلم بمعدل ثلاثة أفلام في السنة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق