حسن عابدين (21 أكتوبر 1931 - 5 نوفمبر 1989) ممثل مصري من الممثلين المخضرمين. مثل أدواراً مميزة في السينما والمسرح إلى أن أصبح ممثلاً تليفزيونياً، قام ببطولة العشرات من المسلسلات التليفزيونية الناجحة في وقتها ومن بينها مسلسل الشهير أهلاً بالسكان بالإضافة إلى الكثير من السهرات التليفزيونية. اشتهر كبيراً في السن وكان مشواره حافلاً رغم قصره، وبدأ في المسرح العسكري عندما كان متطوعاً في الجيش.
لعب أدوار الأب الحنون والموظف المطحون والإنسان الطيب الذي يحافظ على القيم كما لعب دور الضابط والباشا. ولعب الأدوار الكوميدية كما لعب الأدوار التراجيدية باقتدار.كما أنه تم الحكم عليه بالإعدام في إحدى القضايا وأنقذ في اللحظات الأخيرة.
كما قام في فترة الثمانينيات ببطولة حملة إعلانية لمشروب شويبس الذائع الصيت في ذلك الوقت وكانت الحملة بعنوان "ماهو سر شويبس؟" حيث قام ببطولة سلسلة من الإعلانات التي لاقت شهرة كبيرة آنذاك وشهرت شويبس في وقت قصير.
إعلانات حسن عابدين وسر شويبس فيديو كانت حوالي حوالي 6 أو 7 إعلانات
موضوع نزل كامل عنه بعد وفاته فى احد الجرائد المصريه
فى الواحد والعشرين من أكتوبر ١٩٣١، ولد الفنان الراحل حسن عابدين فى محافظة بنى سويف، وهو صاحب عطاء متميز بين السينما والمسرح والتليفزيون، وقد جمع أداؤه بين الكوميديا والتراجيديا وامتد عطاؤه من عام ١٩٧٢ إلى ١٩٨٩، واشتهر كبيراً. بدأ فى المسرح العسكرى عندما كان متطوعاً فى الجيش،
وقد لعب عابدين أدوار الأب والموظف المطحون والإنسان الحريص على القيم، ولعب الأدوار الكوميدية كما لعب الأدوار التراجيدية، وعلى حد تصريح أحد أبناء عائلة عابدين، وهو فكرى عابدين فى حوار له مع الزميلين علاء فياض وأيمن لطفى بأن الفنان الراحل حسن عابدين من أبناء عائلة عابدين العريقة فى بنى سويف، وقد شارك فى حرب فلسطين سنة ١٩٤٨،
وأصيب فيها وأنه لم يدخل عالم الفن بالصدفة وإنما كانت هناك بيئة ثقافية حاضنة لموهبته، فوالده الحاج عبدالوهاب عابدين كان من أعيان بنى سويف، وكان يهتم بالثقافة والفكر والسياسة، وكان يعقد صالونا سياسيا وثقافيا كل خميس فى القرية، يجمع فيه أعيان بنى سويف وفى هذا المناخ تربى عابدين وأحب التمثيل الذى كان موهوبا فيه، ولم يكن فى ذهن والده أبدا أن ابنه سيحترف الفن،
فقد كان الوالد يرى التمثيل عيبا جدا، ولا يليق باسم العائلة، وتحايل حسن على ذلك بنقل وظيفته إلى القاهرة، وكان رئيس قلم محضر فى وزارة العدل، وأفادته هذه الخطوة بأن دفعت به لأحضان المسرح العسكرى، وكان من دفعته وأصدقائه الفنان حسن حسنى والفنان إبراهيم الشامى، ومن الأفلام التى شارك فيها: «الأشقياء وسترك يارب وريا وسكينة ودرب الهوى والشيطان امرأة والعذاب فوق شفاه تبتسم.
وعلى من نطلق الرصاص والأنثى والذئب. وسنة أولى حب وعنبر الموت»، ومن المسلسلات التى شارك فيها: «فرصة العمر وأرض النفاق وآه يازمن وفيه حاجة غلط ونهاية العالم ليست غداً وأهلاً بالسكان ١٩٨٤، وأنا وإنت وبابا فى المشمش»، ومن المسرحيات التى شارك فيها «نرجس وعش المجانين وع الرصيف والمشاكس» ولحسن عابدين سهرة تليفزيونية بعنوان الثانوية العامة تأليف يوسف أبوعوف وبطولة خيرية أحمد وعمرو دياب. وقد توفى فى مثل هذا اليوم ٥ نوفمبر ١٩٨٩.
لعب أدوار الأب الحنون والموظف المطحون والإنسان الطيب الذي يحافظ على القيم كما لعب دور الضابط والباشا. ولعب الأدوار الكوميدية كما لعب الأدوار التراجيدية باقتدار.كما أنه تم الحكم عليه بالإعدام في إحدى القضايا وأنقذ في اللحظات الأخيرة.
كما قام في فترة الثمانينيات ببطولة حملة إعلانية لمشروب شويبس الذائع الصيت في ذلك الوقت وكانت الحملة بعنوان "ماهو سر شويبس؟" حيث قام ببطولة سلسلة من الإعلانات التي لاقت شهرة كبيرة آنذاك وشهرت شويبس في وقت قصير.
إعلانات حسن عابدين وسر شويبس فيديو كانت حوالي حوالي 6 أو 7 إعلانات
مسرحيه الرعب اللذيذ غير متوفره |
موضوع نزل كامل عنه بعد وفاته فى احد الجرائد المصريه
فى الواحد والعشرين من أكتوبر ١٩٣١، ولد الفنان الراحل حسن عابدين فى محافظة بنى سويف، وهو صاحب عطاء متميز بين السينما والمسرح والتليفزيون، وقد جمع أداؤه بين الكوميديا والتراجيديا وامتد عطاؤه من عام ١٩٧٢ إلى ١٩٨٩، واشتهر كبيراً. بدأ فى المسرح العسكرى عندما كان متطوعاً فى الجيش،
وقد لعب عابدين أدوار الأب والموظف المطحون والإنسان الحريص على القيم، ولعب الأدوار الكوميدية كما لعب الأدوار التراجيدية، وعلى حد تصريح أحد أبناء عائلة عابدين، وهو فكرى عابدين فى حوار له مع الزميلين علاء فياض وأيمن لطفى بأن الفنان الراحل حسن عابدين من أبناء عائلة عابدين العريقة فى بنى سويف، وقد شارك فى حرب فلسطين سنة ١٩٤٨،
وأصيب فيها وأنه لم يدخل عالم الفن بالصدفة وإنما كانت هناك بيئة ثقافية حاضنة لموهبته، فوالده الحاج عبدالوهاب عابدين كان من أعيان بنى سويف، وكان يهتم بالثقافة والفكر والسياسة، وكان يعقد صالونا سياسيا وثقافيا كل خميس فى القرية، يجمع فيه أعيان بنى سويف وفى هذا المناخ تربى عابدين وأحب التمثيل الذى كان موهوبا فيه، ولم يكن فى ذهن والده أبدا أن ابنه سيحترف الفن،
فقد كان الوالد يرى التمثيل عيبا جدا، ولا يليق باسم العائلة، وتحايل حسن على ذلك بنقل وظيفته إلى القاهرة، وكان رئيس قلم محضر فى وزارة العدل، وأفادته هذه الخطوة بأن دفعت به لأحضان المسرح العسكرى، وكان من دفعته وأصدقائه الفنان حسن حسنى والفنان إبراهيم الشامى، ومن الأفلام التى شارك فيها: «الأشقياء وسترك يارب وريا وسكينة ودرب الهوى والشيطان امرأة والعذاب فوق شفاه تبتسم.
وعلى من نطلق الرصاص والأنثى والذئب. وسنة أولى حب وعنبر الموت»، ومن المسلسلات التى شارك فيها: «فرصة العمر وأرض النفاق وآه يازمن وفيه حاجة غلط ونهاية العالم ليست غداً وأهلاً بالسكان ١٩٨٤، وأنا وإنت وبابا فى المشمش»، ومن المسرحيات التى شارك فيها «نرجس وعش المجانين وع الرصيف والمشاكس» ولحسن عابدين سهرة تليفزيونية بعنوان الثانوية العامة تأليف يوسف أبوعوف وبطولة خيرية أحمد وعمرو دياب. وقد توفى فى مثل هذا اليوم ٥ نوفمبر ١٩٨٩.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق