تمكن بموسيقاه المختلفة، وكلماته المتميزة أن يصنع لنفسه مساراً جديدا يسير فيه وحده ويحقق فيه نجاحاً كبيراً..
إنه المطرب محمد حماقي الذي يعود إلى سوق الكاسيت مرة أخرى بألبومه "من قلبي بغني" بعد ابتعاده لسنوات، والذى يحتفل بنجاح حفل عودته والتي شهدت إقبالاً ضخماً من جمهوره ومحبيه..
"بوابة الوفد" التقت بحماقي في هذا الحوار الذى يكشف خلاله عن تفاصيل الاعداد لألبومه الأخير, وصحة خوضه أول تجاربه الدرامية والسينمائية, بالاضافة إلى سر عدم تعاونه فى ألبومه الأخير مع مكتشفه الموزع طارق مدكور ..
*بداية.. كيف واجهت الانتقادات التى وجهت لك بسبب حفلك الأخير بجامعة مصر الدولية؛ والتى تزامنت مع اشتباكات التحرير والجرحى الذين سقطوا ؟
** في البداية أود أن أعبر عن سعادتي الكبيرة بالحفل وبالجمهور الغفير الذي حضر الحفل رغم الظروف السيئة، وبالنسبة للانتقادات فقد فوجئت قبل خروجي من منزلي لأحياء الحفل الذي تعاقدت عليه منذ عدة أشهر بشائعة تقول أنني ألغيت الحفل تضامناً مع ما يحدث في التحرير من تعدي أعضاء جماعة الإخوان على المتظاهرين المنتقدين لسياسة الدكتور مرسي، وطبعاً خبر الإلغاء كان غير صحيح فكتبت عبر حسابي على موقع Twitter أنني في مرحلة التحضير للحفل، لأجد الكثيرين يهاجموني بسبب الغناء في هذا اليوم.
ولا أعلم حتى الآن سر هذا الهجوم فهناك من يتظاهرون في التحرير وهذا حقهم، ولكن في مكان الحفل كان هناك أيضا العديد من الأشخاص الذين جاءوا للاستمتاع بالحفل وهذا حقهم، ولذا كان لزاماً عليّ أن ألبّي رغبة من جاءوا ليسمعوني.
*بمناسبة حديثنا عن الحالة السياسية التي تمر بها مصر..هل ترى أن لها تأثيرا في عودة الحياة إلى سوق الغناء؟
** بالطبع.. وليس سوق الغناء فقط ولكن السينما والدراما، فالشعب المصري خاض تجربة صعبة للغاية وقت اندلاع الثورة وجميعنا تعرضنا لمخاطر كبيرة وكانت الأحداث تتوالي بدون توقف أو رؤية واضحة وبعد عام ونصف من هذه الأحداث اعتقد أن الناس أصبحت تتشوق إلي أعمال فنية أو رياضية جديدة تخرجها من حالة الحزن التي تسيطر عليها منذ عام ونصف.
*كنت من الفنانين القلائل الذين آثروا الصمت ولم يدلوا بأي تصريحات خلال فترة الثورة وما تلاها من أحداث..هل كان ذلك خوف ؟
** اعتدت منذ زمن طويل ألا أتحدث إلا فيما أعرف، ولا أصرح بشيء إلا حين أكون متأكد منه مائة في المائة، وكل من تعامل معي يعرف عني هذا الأمر.
ففي عملي لا أصرح أنني تعاونت مع فلان إلا بعدما أكون متأكد من أغنيته ستكون بألبومي، ووقت الثورة لم أكن على يقين من شيء وكانت الأحداث تسير بسرعة تجعل أي شخص لا يفهم ولا يعرف ما هو حقيقة الأمر، لذا فضلت الصمت، وأعتقد أنني كنت محق لأن كلامي كان سيؤخذ ويفسر كلٌ على حسب هواه مثلما حدث مع كثير من الفنانين.
*لو انتقلنا للحديث عن ألبوم الأخير "من قلبي بغني" والذي حقق مبيعات عالية في سوق الكاسيت.. حدثناعن رحلة العمل فيه؟
** بدأت العمل في الألبوم بعد عام كامل من البوم "حاجه مش طبيعية" وخلال هذا العام بدأت المفاوضات بيني وبين شركه الإنتاج الجديدة التي وقعت معها ولكن السبب في تأخير بداية العمل كانت الأحداث التي مرت علي مصر والثورة ثم الأزمة الصحية التي عانيت منها خلال العام الماضي ؛ ولكن بعد أن أتم الله شفائي بدأت أفكر جديا في الألبوم وقررت أن يكون موعد طرحه مثل جميع ألبوماتي وعقدت جلسات عمل مع فريق العمل واتفقنا علي شكل الموسيقي والموضوعات التي أريد طرحها في الألبوم وقمت باختيار وجوه جديدة للتعاون معهم بعد أن تأكدت من موهبتهم الفنية.
*الألبوم كان مقرراً طرحه في عيد الفطر الماضي.. ما السر وراء تأجيله قرابة الشهر ونصف؟
** بالفعل كنت أنوى طرحه في عيد الفطر ولكن واجهتنا عدة مشاكل عقبها وتسببت فى التأجيل، وعموماً أنا لست حزيناً للتأجيل لأنني مقتنع بالمثل الشعبي الذي يقول "كل تأخيره وفيها خيرة".
*اتجه بعض أبناء جيلك من المطربين مؤخراً لتقديم أعمال وأغنيات بلغات أجنبية للوصول إلى العالمية.. ألا تفكر في ذلك؟
** لا أفكر مطلقا في كيفيه الوصول للعالمية لأن من وجهة نظري أن اجتهادي في عملي هو من يوصلني إليها؛ وإذا كنت أفكر في الوصول للعالمية بشتى الطرق كان من الممكن أن أشارك احد المطربين العالمين في دويتو غنائي؛ ولكني أفضل أن اجتهد في عملي واشعر برضا عن أدائي حتى الآن بعد ردود أفعال الجمهور الايجابية التي جاءتني.
وللعلم هناك بعض الأغاني التي قدمتها ترجمت إلي لغات أخرى وقام مطربين أجانب بغنائها مثل أغنيه "وافتكرت" وأغنية "بحبك كل يوم" .
*أكثر من نصف أغنيات الألبوم كلمات وألحان مواهب شابة.. ألا ترى أنها كانت مغامرة؟
** المغامرة دائما موجودة في الحياة العملية للمطرب أو الفنان بشكل عام ونجاحها هو ما يعطي الشعور بالنجاح؛ ولكني بوجه عام لا أمانع في التعاون مع فريق عمل من الشباب لأني تعاونت مع الموزع توما في بداية حياته الفنية في ألبوم "خلص الكلام" وقام بتوزيع نصف أغاني الألبوم وبعد نجاح الألبوم أصبح توما احد أهم موزعي جيله.
وما يهمني في النهاية هو التأكد من موهبة من أعمل معه لأن الموهبة الحقيقية دائماً تصل إلي النجاح واعتقد أن هذه هي سنة الحياة بشكل عام لأن معظم النجوم سواء في الغناء أو الدراما والسينما كانوا في بداية الأمر شباب يحتاجون إلي المساعدة.
*تردد مؤخراً أنك تحملت تكلفة الدعاية للألبوم والتي رآها البعض مبالغاً فيها لدرجة كبيرة؟
** غير صحيح أنني تحملت تكلفة الدعاية في هذا الألبوم أو غيره، ودائما أترك الدعاية من حيث الشكل والمضمون والتكلفة لشركة الإنتاج لأني أوجه كل اهتمامي إلي "كوالتي" الألبوم، وبصراحة شركة الإنتاج هذه المرة أدت ما عليها وأكثر من ناحية الدعاية وشعرت بذلك ليس من المبيعات فقط و لكن من بداية التنويه عن الألبوم قبل طرحه في الأسواق؛ وهذا ما كنت أحتاجه في هذه المرحلة بعد التغيرات الطارئة علي صناعة الأغنية في مصر فلابد من دعاية جيدة للعمل الجيد حتى ينال النجاح علي عكس الأعوام الماضية وأتمنى أن أحقق المزيد من النجاحات لشركه الإنتاج الجديدة بقدر ما أعطتني في هذا الألبوم وتوفيرها لي جميع وسائل النجاح.
*صرحت بعد ألبومك الماضي "حاجه مش طبيعيه" أنك ستعود للتعاون مع مكتشفك الموزع طارق مدكور في الألبوم الجديد وهو ما لم يحدث؟
** عقدت بالفعل عدة جلسات عمل مع الموزع الكبير طارق مدكور ولكننا لم نجد شيء جديد نتفق عليه لنقدمه في الألبوم، ولذلك قررنا تأجيل التعاون حتى نجد فكرة جديدة ولكني علي علاقة جيدة معه لأنه في النهاية من أهم الأشخاص في مشواري الفني ومن اكتشفني و قدمني للجمهور في بداية حياتي الفنية.
*نشرت إحدى الصحف مؤخراً خبراً تقول فيه أن حماقي يستعد لدخول تجربة درامية.. ما حقيقة ذلك؟
** فكرة دخول الدراما تراودني هذه الأيام خاصة بعد ترشيحي لعمل درامي جديد ولم اتخذ قرار حتى انتهي من تصوير كليبات الألبوم والحفلات التي تعاقدت عليها، ولكني في نفس الوقت لن أقدم عمل درامي حتى أجد موضوع جديد يناقش قضيه هامه، وهو نفس الأمر بالنسبة للسينما فمشروع دخولي إليها مازال قائماً ومؤكداً خلال الفترة القادمة.
*بمناسبة الكليبات.. ما هي الأغاني التي تنوي تصويرها من الألبوم؟
** استقريت علي أغنية "نفسي ابقي جنبه" بعد استفتاء الجمهور علي موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" وسأقوم بتصويرها في فرنسا ونقوم حالياً بإعداد تفاصيل الأغنية والقصة والملابس وأماكن التصوير وبعض التفاصيل الأخرى، وسأقوم بتصوير أغاني أخري من الألبوم ولكني لم استقر عليها حتى الآن.
"بوابة الوفد" التقت بحماقي في هذا الحوار الذى يكشف خلاله عن تفاصيل الاعداد لألبومه الأخير, وصحة خوضه أول تجاربه الدرامية والسينمائية, بالاضافة إلى سر عدم تعاونه فى ألبومه الأخير مع مكتشفه الموزع طارق مدكور ..
*بداية.. كيف واجهت الانتقادات التى وجهت لك بسبب حفلك الأخير بجامعة مصر الدولية؛ والتى تزامنت مع اشتباكات التحرير والجرحى الذين سقطوا ؟
** في البداية أود أن أعبر عن سعادتي الكبيرة بالحفل وبالجمهور الغفير الذي حضر الحفل رغم الظروف السيئة، وبالنسبة للانتقادات فقد فوجئت قبل خروجي من منزلي لأحياء الحفل الذي تعاقدت عليه منذ عدة أشهر بشائعة تقول أنني ألغيت الحفل تضامناً مع ما يحدث في التحرير من تعدي أعضاء جماعة الإخوان على المتظاهرين المنتقدين لسياسة الدكتور مرسي، وطبعاً خبر الإلغاء كان غير صحيح فكتبت عبر حسابي على موقع Twitter أنني في مرحلة التحضير للحفل، لأجد الكثيرين يهاجموني بسبب الغناء في هذا اليوم.
ولا أعلم حتى الآن سر هذا الهجوم فهناك من يتظاهرون في التحرير وهذا حقهم، ولكن في مكان الحفل كان هناك أيضا العديد من الأشخاص الذين جاءوا للاستمتاع بالحفل وهذا حقهم، ولذا كان لزاماً عليّ أن ألبّي رغبة من جاءوا ليسمعوني.
*بمناسبة حديثنا عن الحالة السياسية التي تمر بها مصر..هل ترى أن لها تأثيرا في عودة الحياة إلى سوق الغناء؟
** بالطبع.. وليس سوق الغناء فقط ولكن السينما والدراما، فالشعب المصري خاض تجربة صعبة للغاية وقت اندلاع الثورة وجميعنا تعرضنا لمخاطر كبيرة وكانت الأحداث تتوالي بدون توقف أو رؤية واضحة وبعد عام ونصف من هذه الأحداث اعتقد أن الناس أصبحت تتشوق إلي أعمال فنية أو رياضية جديدة تخرجها من حالة الحزن التي تسيطر عليها منذ عام ونصف.
*كنت من الفنانين القلائل الذين آثروا الصمت ولم يدلوا بأي تصريحات خلال فترة الثورة وما تلاها من أحداث..هل كان ذلك خوف ؟
** اعتدت منذ زمن طويل ألا أتحدث إلا فيما أعرف، ولا أصرح بشيء إلا حين أكون متأكد منه مائة في المائة، وكل من تعامل معي يعرف عني هذا الأمر.
ففي عملي لا أصرح أنني تعاونت مع فلان إلا بعدما أكون متأكد من أغنيته ستكون بألبومي، ووقت الثورة لم أكن على يقين من شيء وكانت الأحداث تسير بسرعة تجعل أي شخص لا يفهم ولا يعرف ما هو حقيقة الأمر، لذا فضلت الصمت، وأعتقد أنني كنت محق لأن كلامي كان سيؤخذ ويفسر كلٌ على حسب هواه مثلما حدث مع كثير من الفنانين.
*لو انتقلنا للحديث عن ألبوم الأخير "من قلبي بغني" والذي حقق مبيعات عالية في سوق الكاسيت.. حدثناعن رحلة العمل فيه؟
** بدأت العمل في الألبوم بعد عام كامل من البوم "حاجه مش طبيعية" وخلال هذا العام بدأت المفاوضات بيني وبين شركه الإنتاج الجديدة التي وقعت معها ولكن السبب في تأخير بداية العمل كانت الأحداث التي مرت علي مصر والثورة ثم الأزمة الصحية التي عانيت منها خلال العام الماضي ؛ ولكن بعد أن أتم الله شفائي بدأت أفكر جديا في الألبوم وقررت أن يكون موعد طرحه مثل جميع ألبوماتي وعقدت جلسات عمل مع فريق العمل واتفقنا علي شكل الموسيقي والموضوعات التي أريد طرحها في الألبوم وقمت باختيار وجوه جديدة للتعاون معهم بعد أن تأكدت من موهبتهم الفنية.
*الألبوم كان مقرراً طرحه في عيد الفطر الماضي.. ما السر وراء تأجيله قرابة الشهر ونصف؟
** بالفعل كنت أنوى طرحه في عيد الفطر ولكن واجهتنا عدة مشاكل عقبها وتسببت فى التأجيل، وعموماً أنا لست حزيناً للتأجيل لأنني مقتنع بالمثل الشعبي الذي يقول "كل تأخيره وفيها خيرة".
*اتجه بعض أبناء جيلك من المطربين مؤخراً لتقديم أعمال وأغنيات بلغات أجنبية للوصول إلى العالمية.. ألا تفكر في ذلك؟
** لا أفكر مطلقا في كيفيه الوصول للعالمية لأن من وجهة نظري أن اجتهادي في عملي هو من يوصلني إليها؛ وإذا كنت أفكر في الوصول للعالمية بشتى الطرق كان من الممكن أن أشارك احد المطربين العالمين في دويتو غنائي؛ ولكني أفضل أن اجتهد في عملي واشعر برضا عن أدائي حتى الآن بعد ردود أفعال الجمهور الايجابية التي جاءتني.
وللعلم هناك بعض الأغاني التي قدمتها ترجمت إلي لغات أخرى وقام مطربين أجانب بغنائها مثل أغنيه "وافتكرت" وأغنية "بحبك كل يوم" .
*أكثر من نصف أغنيات الألبوم كلمات وألحان مواهب شابة.. ألا ترى أنها كانت مغامرة؟
** المغامرة دائما موجودة في الحياة العملية للمطرب أو الفنان بشكل عام ونجاحها هو ما يعطي الشعور بالنجاح؛ ولكني بوجه عام لا أمانع في التعاون مع فريق عمل من الشباب لأني تعاونت مع الموزع توما في بداية حياته الفنية في ألبوم "خلص الكلام" وقام بتوزيع نصف أغاني الألبوم وبعد نجاح الألبوم أصبح توما احد أهم موزعي جيله.
وما يهمني في النهاية هو التأكد من موهبة من أعمل معه لأن الموهبة الحقيقية دائماً تصل إلي النجاح واعتقد أن هذه هي سنة الحياة بشكل عام لأن معظم النجوم سواء في الغناء أو الدراما والسينما كانوا في بداية الأمر شباب يحتاجون إلي المساعدة.
*تردد مؤخراً أنك تحملت تكلفة الدعاية للألبوم والتي رآها البعض مبالغاً فيها لدرجة كبيرة؟
** غير صحيح أنني تحملت تكلفة الدعاية في هذا الألبوم أو غيره، ودائما أترك الدعاية من حيث الشكل والمضمون والتكلفة لشركة الإنتاج لأني أوجه كل اهتمامي إلي "كوالتي" الألبوم، وبصراحة شركة الإنتاج هذه المرة أدت ما عليها وأكثر من ناحية الدعاية وشعرت بذلك ليس من المبيعات فقط و لكن من بداية التنويه عن الألبوم قبل طرحه في الأسواق؛ وهذا ما كنت أحتاجه في هذه المرحلة بعد التغيرات الطارئة علي صناعة الأغنية في مصر فلابد من دعاية جيدة للعمل الجيد حتى ينال النجاح علي عكس الأعوام الماضية وأتمنى أن أحقق المزيد من النجاحات لشركه الإنتاج الجديدة بقدر ما أعطتني في هذا الألبوم وتوفيرها لي جميع وسائل النجاح.
*صرحت بعد ألبومك الماضي "حاجه مش طبيعيه" أنك ستعود للتعاون مع مكتشفك الموزع طارق مدكور في الألبوم الجديد وهو ما لم يحدث؟
** عقدت بالفعل عدة جلسات عمل مع الموزع الكبير طارق مدكور ولكننا لم نجد شيء جديد نتفق عليه لنقدمه في الألبوم، ولذلك قررنا تأجيل التعاون حتى نجد فكرة جديدة ولكني علي علاقة جيدة معه لأنه في النهاية من أهم الأشخاص في مشواري الفني ومن اكتشفني و قدمني للجمهور في بداية حياتي الفنية.
*نشرت إحدى الصحف مؤخراً خبراً تقول فيه أن حماقي يستعد لدخول تجربة درامية.. ما حقيقة ذلك؟
** فكرة دخول الدراما تراودني هذه الأيام خاصة بعد ترشيحي لعمل درامي جديد ولم اتخذ قرار حتى انتهي من تصوير كليبات الألبوم والحفلات التي تعاقدت عليها، ولكني في نفس الوقت لن أقدم عمل درامي حتى أجد موضوع جديد يناقش قضيه هامه، وهو نفس الأمر بالنسبة للسينما فمشروع دخولي إليها مازال قائماً ومؤكداً خلال الفترة القادمة.
*بمناسبة الكليبات.. ما هي الأغاني التي تنوي تصويرها من الألبوم؟
** استقريت علي أغنية "نفسي ابقي جنبه" بعد استفتاء الجمهور علي موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" وسأقوم بتصويرها في فرنسا ونقوم حالياً بإعداد تفاصيل الأغنية والقصة والملابس وأماكن التصوير وبعض التفاصيل الأخرى، وسأقوم بتصوير أغاني أخري من الألبوم ولكني لم استقر عليها حتى الآن.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق