تمر في هذه الأيام الذكرى الأولى لرحيل الفنان المصري عامر منيب، والذي توفى بعد أن عانى طويلًا مع مرض السرطان.
عامر مر بالعديد من الذكريات الطريفة مع جدته الفنانة ماري منيب، والتي كانت قد اختارت له اسم عامر لحبها الشديد للمشير عبدالحكيم عامر، ومن بين هذه المواقف علقة ساخنة تلقاها على يدها بسبب شقاوته.
ماري منيب رغم الكوميديا التي كانت تظهر بها إلا أنها كانت جدة حازمة مع أحفادها، وكانت شقاوة عامر تسبب لها القلق الدائم، ففي إحدى المرات وأثناء تناول العائلة الطعام رفض عامر تناول شوربة العدس، التي كانت تصمم ماري على تواجدها باستمرار.
ورغم أن كل العائلة وأخواته كانوا يخافون من غضبها إلا أنه لم يهتم ورفض تناولها، وعندما أصرت جدته وحاولت أن تجبره عليها، ضرب الطبق بيده فتناثرت محتويات الطبق على الجميع بما فيهم جدته، فما كان من الأخيرة إلا أنها نهضت مسرعة وضربته علقة بالعصا.
منيب شعر وقتها بالغضب من الجدة ورفض تناول الطعام وجلس بعيدًا يبكي ورغم ذلك لم تصالحه الجدة ولم يتنازل هو عن موقفة إلا عندما صالحته والدته.
عامر مر بالعديد من الذكريات الطريفة مع جدته الفنانة ماري منيب، والتي كانت قد اختارت له اسم عامر لحبها الشديد للمشير عبدالحكيم عامر، ومن بين هذه المواقف علقة ساخنة تلقاها على يدها بسبب شقاوته.
ماري منيب رغم الكوميديا التي كانت تظهر بها إلا أنها كانت جدة حازمة مع أحفادها، وكانت شقاوة عامر تسبب لها القلق الدائم، ففي إحدى المرات وأثناء تناول العائلة الطعام رفض عامر تناول شوربة العدس، التي كانت تصمم ماري على تواجدها باستمرار.
ورغم أن كل العائلة وأخواته كانوا يخافون من غضبها إلا أنه لم يهتم ورفض تناولها، وعندما أصرت جدته وحاولت أن تجبره عليها، ضرب الطبق بيده فتناثرت محتويات الطبق على الجميع بما فيهم جدته، فما كان من الأخيرة إلا أنها نهضت مسرعة وضربته علقة بالعصا.
منيب شعر وقتها بالغضب من الجدة ورفض تناول الطعام وجلس بعيدًا يبكي ورغم ذلك لم تصالحه الجدة ولم يتنازل هو عن موقفة إلا عندما صالحته والدته.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق