رفض النجم أحمد عز كل الخلافات الحادثة داخل الجمعية التأسيسية للدستور، قائلًا إن عدم التوافق بين الليبراليين والإسلاميين أنفسهم وانسحاب بعض القوى السياسية من التأسيسية هو ترسيخ لعدم التوافق بين القائمين على وضع أول دستور مصري بعد الثورة.
عز قال في تصريح «إن المصلحة الحزبية والشخصية هي سبب هذا الخلاف، والغريب أن هذه المصالح تفوق لديهم مصلحة مصر، وعندما تتغلب المصلحة الخاصة على المصلحة العامة، فمن الطبيعي أن تكون هناك خلافات، كفانا اللعب باسم الدين للحصول على مكاسب شخصية».
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق