نعم تسير علي خطي “حماتها” بخطوات واثقة، فمنذ عشرين عاما انتهجت الأميرة الراحلة ديانا ، التي امتلكت قلوب الكثير من الرجال
و النساء، نفس الطريق و فجرت مفاجأة دوت في قصر باكنجيهام و هزت عرش الإمبراطورية التي غابت عنها الشمس وذلك عندما أعلنت رغبتها في اعتناق الاسلام، عقب تفجر قصة حبها مع عماد الفايد.
أثارت دوقة كامبريدج كيت ميدلتون ذكريات الأميرة ديانا صباح الجمعة عندما قامت مع الأمير وليام بأول زيارة لها إلى مسجد في ماليزيا أثناء جولتهما الآسيوية، فيما ارتدت كيت مثل حماتها الراحلة الأميرة ديانا .
قام الزوجان باستئناف جولتهما الأسيوية حيث قاما بزيارة لمسجد اسواكيرين في وسط كوالالمبور، الأكبر في ماليزيا. وتعد تلك هي زيارة الزوجين الملكيين الأولى لأي مسجد في العالم.
وأثار ظهور كيت في المسجد ذكريات الأميرة ديانا، التي أظهرت حساسية ثقافية مماثلة عندما زارت المساجد في مصر وباكستان. وبدت أميرة ويلز الراحلة متطابقة في الزي تقريبًا عندما كانت في زيارة إلى مسجد مصري خلال جولة في مصر في عام 1992فهل تتبع خطي حماتها و تفجر مفاجأة إعلانها اعتناق الاسلام؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق