الثلاثاء، 25 سبتمبر 2012

تعرف ان الشوان تمنى ان يموت بالتحريرمع المتظاهرين (جمعه الشوان) ....... كشف أحمد الهوان بطل المخابرات المصرية و (الشهير بجمعه الشوان) النقاب عن حقيقة زواجه بالفنانة سعاد حسنى الذى استمر 8 أشهر






ودعت مصر واحد من أبطالها وأبنائها الذين ضحوا من أجلها وقدموا ارواحهم على كفهم فى سبيلها كلنا يعرف جمعه الشوان الشخصيه التى لعبها الفنان عادل امام فى مسلسل دموع فى عيون وقحه ولكن هناك القصه الحقيقيه سوف نسردها اليوم للتعرف عليه أكثر وكان اخر كلامه يوصى الشباب على مصر
ابراهيم رفاعى

كشف أحمد الهوان بطل المخابرات المصرية و (الشهير بجمعه الشوان) النقاب عن حقيقة زواجه بالفنانة سعاد حسنى الذى استمر 8 أشهر، وبعدها تم الانفصال. وشدد "الهوان" خلال لقائه مع الاعلامى طونى خليفة مساء اليوم الجمعة ببرنامج "الشعب يريد" على أن زوجته الراحلة سعاد حسنى لايجوز عليها إلا الرحمة قائلا: " لا يجوز على زوجتى سعاد إلا الرحمة".ولكن اختها نجاه نفت وتوعدت بمقاضاته وقالت انه يريد بذلك الشهر
وقد تمنى أحمد الهوان أن يذهب إلى ميدان التحرير من أجل شد أذر المتظاهرين وليس من أجل الهتاف، قائلا: " تمنيت أن أذهب إلى التحرير وأستشهد برصاص الظلم والقهر
حديث جمعه  الشوان لاخبار اليوم:
جمعة الشوان هاجر الى القاهرة مثل الكثير من ابناء السويس بعد حرب 1976 مفعما بغضب لا حدود له وفى محاولة للبحث عن عمل فى ظل الظروف الجديدة فقام بالسفر الى اليونان وهناك كان بانتظاره رجال الموساد الاسرائيلى فى محاولة لتجنيده فعرضوا عليه الامر مع وعود باموال كثيرة فقام بمجاراتهم حتى اخبر المخابرات العامة المصرية ليقوم بواحدة من اشهر عمليات الخداع المخابراتية فقام بمد الموساد الاسرائيلى بمعلومات خاطئة من عام 1967 حتى قيام حرب اكتوبر المجيدة كما توج هذا العمل بحصوله على جهاز ارسال من المخابرات الاسرائيلية فائق التقدم ليهديه للمخابرات المصرية كمكأفاة انهاء خدمة
وبعد كل هذا؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يعيش الجاسوس المصري الشهير جمعة الشوان حالة نفسية سيئة بسبب تدهور ظروفه المعيشية والصحية، وحصوله مؤخرا على موافقة من الضمان الاجتماعي بصرف 70 جنيها معاشا شهريا له (حوالي 12 دولارا تقريبا) بعد أن وجه للرئيس حسني مبارك رسالة يشكو فيها أحواله الصعبة رغم الخدمات الجليلة التي قدمها لمصر.
وكان الشوان قد استطاع خداع المخابرات الاسرائيلية "الموساد" لمدة 11 عاما ذهب خلالها إلى اسرائيل مرات عديدة حيث تعامل مباشرة مع كبار المسئولين في الموساد في ذلك الوقت وفي مقدمتهم شيمون بيريز الذي أصبح رئيسا الحكومة فيما بعد، وتسلم منه جهاز ارسال نادر، سلمه بدوره للمخابرات المصرية. وقدم معلومات خطيرة من قلب الموساد في اسرائيل، كان لها دور كبير في الانتصارات التي حققتها القوات المصرية في حرب اكتوبر 1973.
الجاسوس المصري الشهير جمعة الشوان
وبالاضافة إلى بيريز، كوّن الشوان علاقات صداقة مع كبار رجالات اسرائيل مثل عيزرا وايزمان وديفيد اليعازر، كما كان يتعامل مباشرة في مصر مع كبار المسؤولين عن مخابراتها في ذلك الوقت مثل المشير أحمد اسماعيل والمشير كمال حسن علي، والتقى بكل من الرئيس جمال عبدالناصر والرئيس أنور السادات.
ومع أن جمعة الشوان واسمه الحقيقي أحمد الهوان، حصل على مئات الآلاف من الدولارات من الموساد الاسرائيلي نظير خدماته التي كان يقوم بها تحت اشراف المخابرات المصرية وعلمها، وافتتاحه قبل حرب اكتوبر سلسلة محلات للمواد الغذائية بتمويل من الموساد أيضا، إلا أنه يعيش حاليا وحيدا في شقة متواضعة، هي نفسها التي كانت مركزا لعمليات التجسس التي كان يقوم بها.
اشترى هذه الشقة بجزء من أول دفعة مالية يحصل عليها من الموساد، وكانت 180 ألف دولار، مع سيارة مستعملة حسب تعليماتهم، باعها فيما بعد عقب اعتزاله الجاسوسية ليتعيش من ثمنها القليل.
حياة تحت خط الفقر
حياته الحالية متواضعة كثيرا، يصفها بأنها تحت خط الفقر، فهو لا يقوى على السير بسبب كسر في ساقه، ومتاعب شديدة في النظر يحتاج معها إلى تغيير قرنية العين، ولم تفلح الرسائل الكثيرة التي بعثها لكبار المسؤولين بدءا من رئاسة الجمهورية في لفت النظر إليه.
يعيش حاليا وحيدا في شقة متواضعة
ينتابه مزيح من الاحساس بالغبن الواقع عليه من الجميع، والتنكر لتاريخه، فسيرته الذاتية على حد قوله كانت أول عمل درامي من سجلات المخابرات المصرية، وذلك من خلال مسلسل "دموع في عيون وقحة" حيث جسد دوره الفنان المصري الأول عادل إمام وكان سببا في شهرة طاغية له.
يقول الشوان: "تقابلنا كثيرا خلال 6 شهور عام 1978 لألقنه أسرار الجاسوسية وأساليب الموساد. وقبلها جلس معي أكثر من ثلاثين مرة ليقنعني بأن أوافق على أن يقوم هو بالدور، ومع هذا تجاهلني عندما تقابلنا بعد ذلك بسنوات". ويضيف: "عندما ذكرته بنفسي رد بعدم اكتراث: أنا الذي صنعت اسمك وشهرتك".
وأرجع الشوان ذلك لشئ يختزنه عادل إمام في نفسه من ناحيته: "لا يريد أن ينسى أنني لم اكن متحمسا ليقوم بدوري. ليس بيني وبينه أية مشاكل سابقة، لكنني كنت أرى أن أيا من الفنانين الراحلين محمود مرسي وفريد شوقي الأقرب لأسلوبي ولتفاصيل شخصيتي".
ويوضح جمعة الشوان أنها كانت وجهة نظر أخبر بها كاتب السيناريو الصحفي المصري الراحل صالح مرسي والمخرج الراحل يحيي العلمي، لكنهما كان يريدان عادل امام، وكان هو يقاتل من أجل أن يفوز بالدور، ولم يكن حينها بمثل شهرته الطاغية فيما بعد.
ويرى الشوان أن إمام كان مبهرا في المسلسل، لكن هناك عوامل كثيرة جعلت مسلسل "رأفت الهجان" الجاسوس المصري الآخر في اسرائيل، والذي عرض بعد ذلك، يتفوق على "دموع في عيون وقحة" أولها أن الأخير لم ينفق عليه جيدا، وتم تصوير جميع مشاهده في الاستديوهات، و لم يكن مسموحا ان يتضمن كل التفاصيل الحقيقية وكل ما قدمه 7% فقط، لأن الوقت من اعتزاله الجاسوسية وبدء تصوير المسلسل لم يكن يزيد عن العامين، بينما تنص القوانين على ضرورة مرور 25 عاما للافراج عن كافة الأسرار المتعلقة بالموضوع.
ويضيف: "ظروف تصوير مسلسل رأفت الهجان كانت أفضل، وعرضه التليفزيون على أجزاء مما أعطاه شعبية كبيرة واستمرارية، كما أن تقنية التصوير وامكانيات الدراما التليفزيونية كانت قد وصلت إلى ما هو أعلى بكثير مما كانت عليه الأحوال أثناء تصوير "دموع في عيون وقحة".
من هو جمعه الشوان :
هذه الشخصيه العظيمه لنستنبط منه الوجه الخفي لعالم الجاسوسيه العجيب هو احمد محمد عبدالرحمن الهوان احد مواليد مدينه السويس العظيمه وقاهر الموساد الاسرائيلي كما اطلقو عليه
ونبداْ الحوار
على الرغم من مرور حوالي ثلاثين عاما على اعتزاله أعمال الجاسوسية الا أنه ومنذ هذا التاريخ أخذ على عاتقه تنمية روح الولاء والانتماء لدى الشباب المصري، وإعطائهم دروسا من الحياة التي عاشها حتى لا يقعوا فريسة لجهات أجنبية تستعملهم للإضرار بالوطن. أكثر من 8 آلاف ندوة عقدها البطل المصري جمعة الشوان.. ذلك الرجل الذي وضع كفنه على يديه طيلة 11 عاما كاملا قضاها في عالم الجاسوسية بين القاهرة وتل أبيب.. هرول لجهاز المخابرات العامة المصرية عندما اشتم رائحة الموساد.. لم يضعف.. لم يخن.. بل كان وطنه هو الرمز والحب الذي لا يضاهيه حب.. أخلص له، وأفنى شبابه من أجله. واليوم نلتقي بقاهر الموساد الاسرائيلي.. جمعة الشوان في حوار أزاح فيه الستار عن الكثير من الأسرار:@ من هو جمعة الشوان، وهل هذا هو الاسم الحقيقي، وما هي بدايات تجنيدك بمعرفة الموساد الإسرائيلي؟
- جمعة الشوان اسم الشهرة الذي أطلقه السيناريست الراحل صالح مرسي علي عندما قام الفنان عادل امام بتجسيد شخصيتي في عمل تليفزيوني بعنوان "دموع في عيون وقحة". أما اسمي الحقيقي فهو أحمد محمد عبد الرحمن الهوان من مواليد مدينة السويس احدى محافظات مدن القناة في مصر. بعد هزيمة عام 1967 المريرة وضرب مدينة السويس هاجرت من السويس إلى القاهرة.. وكانت لي مستحقات مالية لدى رجل يوناني كان يعمل معي في الميناء وعندما اشتدت بنا ظروف الحياة بعد التهجير قررت السفر إلى اليونان للحصول على مستحقاتي المالية منه، وما أن استقرت قدمي في اليونان حتى تلقفتني أيد غريبة علمت بعد ذلك أنها تابعة للمخابرات الإسرائيلية.. وفي تلك الأثناء تعرفت على عدد من الحسناوات اليهود كنت أجهل جنسيتهن. أنفقوا علي ببذخ وعندما علموا بقصتي مع الخواجة اليوناني عرضوا علي العمل مديراً لفرع شركتهم بالقاهرة والتي تعمل في الحديد والصلب مقابل مبلغ خيالي لم أحلم به.
ألم يساورك الشك من هذه التصرفات الغريبة؟
- نعم.. شعرت بأن هناك شيئا ما يدبر لي، وتأكدت من ذلك أثناء رحلة عودتي إلى القاهرة.. استرجعت شريط الأحداث التي مرت بي منذ أن وطأت أقدامي اليونان وحتى عودتي إلى القاهرة.. أيقنت وقتها أنني وقعت فريسة لرجال الموساد.. عقدت العزم بمجرد وصولي إلى مصر التوجه مباشرة إلى الرئيس جمال عبد الناصر وإبلاغه بما حدث .
@ وهل استطعت مقابلة الرئيس عبد الناصر؟
- مكثت أربعة أيام قبل مقابلة السيد الرئيس.. وبعدها قابلني سيادته.. أبلغته بشكوكي وخوفي من أن أكون قد وقعت في حبائل الموساد.. وبحنانه المعهود ربت على كتفي وقال عبارة لن أنساها ما حييت "يا ريت كل الشباب يبقي زيك يا هوان" وأعطاني كارتا شخصيا للاتصال به في أي وقت وكلف رئيس جهاز المخابرات المصرية بتولي أمري بعد أن اقتنع بما رويته له. بعد ذلك تولت المخابرات المصرية تدريبي وتوجيهي وكان لها الفضل بعد الله سبحانه وتعالي في نجاح مهمتي نظرا للكفاءة العالية التي استخدموها معي في التدريب وحرصهم الشديد على حياتي.
وما أصعب المواقف التي واجهتك أثناء قيامك بتلك المهمة الصعبة؟
- في عام 1968 سافرت إلى هولندا لمقابلة بعض رجال الموساد في بداية عملي معهم.. لم أكن أعلم أنهم سيضعونني في اختبار صعب للتأكد من ولائي لهم.. زعموا أنهم شاهدوني في مبنى المخابرات العامة المصرية في القاهرة وحبسوني في حجرة بأحد مزارع أمستردام وأحضروا 12 رجلا قوي البنيان قسموهم إلى ثلاث مجموعات كل مجموعة 4 أفراد وتناوبوا الاعتداء علي حتى أعترف بالحقيقة، كان يغمي علي من شدة الضرب وصمدت رغم شدة الألم بعدها تأكدوا من سلامة موقفي ونجحت في خداعهم..كما ان هناك موقفا لن أنساه عندما كنت واقفا على خط بارليف في الضفة الشرقية من قناة السويس التي كانت في هذا الوقت محتلة بقوات اسرائيلية وشاهدت بيتي ومكتبي في الضفة الغربية في مدينة السويس يقصف بالدبابات وذلك أثناء حرب الاستنزاف... حاولت تمالك نفسي وخشيت أن تسقط دمعة من عيني حزنا على الدمار الذي لحق ببلدي وبيتي فينكشف أمري أمام الإسرائيليين.. وقتها دعوت الله أن يلهمني الصبر والصمود فكان الله في عوني وبدلا من أن تتساقط الدموع من عيني فتفضحني.. سقطت من فمي وكان طعمها علقم فمسحتها وحمدت الله.
وأين كنت وقت معركة 6 أكتوبر؟
- بعد نجاح القوات المصرية في عبور قناة السويس وتحرير التراب المصري وإلحاق الهزيمة بالجيش الإسرائيلي كنت وقتها في أجازة قصيرة بمصر وبعد العبور بثلاثة أيام وتحديدا يوم 9 أكتوبر 1973 وصلتني رسالة من الموساد تطلب مني الحضور فورا إلى البيت الكبير (تل أبيب) تملكني الخوف وشعرت بأن أمري انكشف وأنهم طلبوا حضوري للانتقام مني وقتلي هناك.. وبعد مشاورات مع رجال المخابرات المصرية وتدخل الرئيس الراحل أنور السادات الذي تولى وقتها رئاسة مصر خلفا للراحل جمال عبد الناصر وافقت على السفر إلى تل أبيب. سافرت إلي ايطاليا ومنها إلى تل أبيب.. استمرت الرحلة 12 ساعة وصلت بعدها إلى مطار بن جوريون بتل أبيب. وفور وصولي إلى تل أبيب تقابلت مع شيمون بيريز رئيس وزراء إسرائيل الأسبق، وعايزرا وايتسمان، والياعاذر الذين أكدوا لي أن أمريكا لن تسكت على ما حدث وأن هناك ترتيبات أخرى سوف نعد لها سويا.. وقد تظاهرت أمامهم بالحزن العميق بسبب الهزيمة باعتباري إسرائيليا كما أبديت لهم حزني على ضياع منصب محافظ السويس الذي وعدوني به عندما يدخلون القاهرة منتصرين في الحرب.
وما المهمة الجديدة التي كلفتك بها المخابرات الإسرائيلية؟
- اصطحبوني إلى داخل احدى قاعات العرض السينمائي وبواسطة شاشة عرض كبيرة شاهدت دبابات وطائرات ومدافع.. وتكرر هذا العرض عدة مرات أمامي حتى أحفظ شكل تلك الأسلحة حتى إذا ما عدت إلى مصر وشاهدت هذه الأسلحة هناك أبلغهم بها على الفور وبمكان تواجدها.. قاموا أيضا بتدريبي على جهاز إرسال خطير يعتبر أحدث جهاز إرسال في العالم يبعث بالرسالة خلال 5 ثوان فقط.. وحصلت على الجهاز بعد نجاحي في اختبارات أعدوها خصيصا لي قبل تسليمي الجهاز.. الذي تم إخفاؤه داخل فرشاة أحذية بعد وضع مادة من الورنيش عليها حتى تبدو الفرشاة وكأنها مستعملة.. وقام شيمون بيريز بمسح حذائي بتلك الفرشة عدة مرات إمعانا في الإخفاء.. وعدت إلى مصر بأخطر جهاز إرسال في العالم أطلقت عليه مصر ( البطة الثمينة)
وماذا كان رد فعل الاسرائيليين عندما اكتشفوا خداعك وبأنك تعمل لحساب المخابرات المصرية؟
- كانت أول رسالة ابعثها إلى إسرائيل بواسطة الجهاز الجديد هي "من المخابرات المصرية إلى رجال الموساد الإسرائيلي.. نشكركم علي تعاونكم معنا طيلة السنوات الماضية عن طريق رجلنا جمعة الشوان وإمدادنا بجهازكم الانذاري الخطير.. والى اللقاء في جولات أخرى".. علمت بعد ذلك بأمر انتحار 6 من أكفأ رجال الموساد الإسرائيلي فور اكتشاف أمري وهم الذين كانوا يتولون تدريبي طلية فترة عملي معهم.@ ومتى اعتزلت الجاسوسية ..
وما هي أسباب الاعتزال؟
- اعتزلت في عام 1976 بعد إصابتي في قدمي في حادث عابر بطريق السويس ولم أعد أقوى على التحرك ففضلت الاعتزال وقد وافقت مصر على طلبي واعتزلت
ويفجرالشوان مفاجأة أخرى، عندما أكد أن ضابطة المخابرات الإسرائيلية جوجو التي تعرف عليها في اليونان واستطاع تجنيدها في المخابرات المصرية تقيم في مصر منذ عام 1973م، وأشهرت إسلامها واختارت فاطمة الزهراء ليكون أسمًا لها .
اما المفاجأه والتي تعتبر كشف خطير
ففي المسلسل التلفزيوني دموع في عيون وقحه ظهر الفنان صلاح قابيل في شخصيه الريس زكريا وهو الضابط المسؤل والمكلف بتدريب جمعه الشوان
والمفاجاة الكبيره هي ان هذا الضابط في الواقع هو السيد اللواء محمد عبدالسلام المحجوب محافظ الاسكندريه الاسبق والذي تقلد منصب نائب مدير جهاز الامن القومى
ولم يكن غريبا ابدا علي حين سمعت انه الضابط المسؤل بتدريب جمعه الشوان فلمن لا يعرف هذا الرجل ( محمد عبدالسلام المحجوب ) فان اهل مدينه الاسكندريه يعتبرونه صانع الاسكندريه الحديثه وحتي لا اطيل علي حضراتكم يكفيني ان ادعو اي شخص الي المقارنه السريعه بين الاسكندريه منذ 6 سنوات والاسكندريه الان .
فان الاسكندريه الان قد تحولت الي احد مدن اوروبا الحديثه وان فاقت في بعض المقارنات مدن اوروبيه كثيرة جمالا ومدنيه وحضور دولي كبير وكان من اهم واشهر تلك الاحداث في عصره هو افتتاح مكتبه الاسكندريه .
واليكم ما استطعت الحصول عليه من صور لشخصيه جمعه الشوان الحقيقيه وكل افراد طاقم العمليه والتي استمرت احداثها داخل العمق الاسرائيلي لمده 11 سنه
اولا صوره مخطط العمليه واحد اشهر افراد جهاز المخابرات العامه المصريه
انه العميد ابراهيم الرفاعي والذي قالت فيه يديعوت احرونوت اليهوديه ( لو كان لدينا عقليه مثل عقلية ابراهيم الرفاعي لغزونا العالم )
   
   

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق