قال الفنان ابراهيم عبد القادر ان جميع المطربين اللذين ابتعدوا عن الساحة الفنية تحت ضغوط عدم تبنى اغانيهم وابعاد اعمالهم عن وسائل الاعلام كانوا يتطلعون لتغيير مصر من اجل عودة الشفافية واتاحة الفرص للجميع بشكل متساوى وترك الحكم للجمهور واكد انه تم استبعاده من حفلات ليالى التليفزيون بسبب رفضه اصول التعامل مع هذه الحفلات والتى كانت تعتمد
على العلاقات الخاصة ودفع الرشاوى-على حد قوله - لادراج اسمه ضمن المشاركين فى الحفلات كما لم تتبنى اى جهة انتاج كليبات لاغانيه لانه رفض اسلوب التعامل الذى يعتمد على اهانة الفن والفنان والتخلى عن المبادئ من اجل الظهور وباى ثمن.
على العلاقات الخاصة ودفع الرشاوى-على حد قوله - لادراج اسمه ضمن المشاركين فى الحفلات كما لم تتبنى اى جهة انتاج كليبات لاغانيه لانه رفض اسلوب التعامل الذى يعتمد على اهانة الفن والفنان والتخلى عن المبادئ من اجل الظهور وباى ثمن.
واكد ابراهيم عبد القادر فى لقاء ببرنامج صباح الخير يا مصر الخميس ان عدد كبير من فنانى فترة التسعينيات كانوا يعتمدون على العلاقات الحميمة فيما بينهم ويقدمون النصائح لزملائهم ويتيحون فرص العمل والانجاز امام بعضهم البعض ايمانا منهم بالتكامل ورفع مستوى الطرب المصرى على الساحة العربية وهو مايفتقده الجيل الحالى من الفنانين واكد انه يتطلع لعودة الفن
المصرى للريادة بصفته من جيل وسطى ووصل انتجه الفنى لاكثر من 12 البوم
المصرى للريادة بصفته من جيل وسطى ووصل انتجه الفنى لاكثر من 12 البوم
وناشد المتلقى المصرى عدم التكالب على العمل الفنى الذى لايقتنع به او الذى تظهر من كلماته ولحنه انه لايستحق السمع لان انتشار اغنية او البوم ذات مستوى متواضع يعطى انطباع خاطئ للفنان بانه على الطريق الصحيح وان الجمهور عايز كدة وهذا انطباع يصل له لمجرد تداول الاغنية بين الاصدقاء واشار ابراهيم عبد القادر انه عمل مع عدد كبير من الملحنين المعروفين منهم صلاح الشرنوبى ووليد سعد وسامى الحفناوى ورفض ان يتجه ادائه الى الانخفاض او الرضا بالمتاح دون الارتقاء الى الدرجات الاعلى .
وقال انه يوجه كلماته لمصر وشعبها باغنيته الجديدة فى حب مصروالتى تقول
"لحد آخر نقطة دم فينا مش هانسيب تانى حقنا
نعمل احنا اللى عندنا والباقى على ربنا
ماتزعليش يا بلدى الليل مش حيطول
ياما كتير يابلدى دقت على الراس طبول
"لحد آخر نقطة دم فينا مش هانسيب تانى حقنا
نعمل احنا اللى عندنا والباقى على ربنا
ماتزعليش يا بلدى الليل مش حيطول
ياما كتير يابلدى دقت على الراس طبول
واكد انه يتطلع لدور التليفزيون المصرى ليعود لسابق عهده لتبنى الفن الجميل بكل انواعه ويرتقى به لعودة مصر لدورها الريادى فى الكم والكيف وللاعتناء بالاجيال القديمة والجديدة فى وقت واحد لانه الامل الوحيد فى رعاية الفن كالسابق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق