بعد أن التزم الصمت لمدة ستة أشهر محاولا أن يستجمع الصورة ليكون رأيا صائبا في الأحداث، خرج الفنان نور الشريف عن صمته قائلا “لن أصمت أبدا لأن الصورة اتضحت وصارت الحالة خطيرة لا يتوجب فيها الصمت”.
وقد بدأ حديثه بتوجيه عدة تساؤلات للرئيس محمد مرسي حيث قال ” لم وضعت إعلانا دستوريا يمنح اللجنة التأسيسية شهرين زيادة في مدتها لعمل الدستور ثم أخرجوه لنا بعد يومين؟! ، هل كذبوا عليك وقالوا إنهم يحتاجون وقتا ثم سلقوا الدستور في يوم وليلة أم ما هو الأمر؟ “.
كما وجه أسئلته للمرشد ولحزب الحرية والعدالة قائلا: “أريد أن أسأل الرئيس والمرشد والجماعة وحزب الحرية والعدالة كيف يوافقون أن يظهر الرئيس في خطاب مفروض أنه للمصريين ويتوجه به إلى جماعته وأنصاره أمام القصر الجمهوري؟!”.
وقد أبدى تعجبه الشديد من قيام جماعة الرئيس بمنع القضاة من دخول المحكمة الدستورية قائلا : “كيف يرسل رئيس له كل الصلاحيات وأكثر جماعته لمنع القضاة من دخول المحكمة الدستورية؟! ، ألم يكن يستطيع أن يطلب من الداخلية أن تقوم بهذه المهمة وهو صاحب الأمر؟!”
وتساءل ” إلى أي مدى ستستمرون في هذه التصرفات التي تدخلنا في كارثة اقتصادية، وأريد أن أسأل أي مسئول أين العدالة الاجتماعية في هذا الأمر؟! أين حق المصريين الذين ستضطرون للاستدانة باسمهم بشرط الخصخصة التي سنبيع بموجبها ما بقى من ممتلكات مصر وسيتم تسريح العمالة لتتفاقم الأمور أكثر وأكثر ووقتها قد يحدث الانفجار الحقيقي لفقراء مصر”.
وعن رأيه في الدستور قال إنه سيصوت بـ “لا” مبررا ذلك بقوله ” إنهم لم يتركوا لنا الوقت الكافي لقراءته فكيف أقول نعم على شيء لم يتح لي وقت لدراسته”.
وقد بدأ حديثه بتوجيه عدة تساؤلات للرئيس محمد مرسي حيث قال ” لم وضعت إعلانا دستوريا يمنح اللجنة التأسيسية شهرين زيادة في مدتها لعمل الدستور ثم أخرجوه لنا بعد يومين؟! ، هل كذبوا عليك وقالوا إنهم يحتاجون وقتا ثم سلقوا الدستور في يوم وليلة أم ما هو الأمر؟ “.
كما وجه أسئلته للمرشد ولحزب الحرية والعدالة قائلا: “أريد أن أسأل الرئيس والمرشد والجماعة وحزب الحرية والعدالة كيف يوافقون أن يظهر الرئيس في خطاب مفروض أنه للمصريين ويتوجه به إلى جماعته وأنصاره أمام القصر الجمهوري؟!”.
وقد أبدى تعجبه الشديد من قيام جماعة الرئيس بمنع القضاة من دخول المحكمة الدستورية قائلا : “كيف يرسل رئيس له كل الصلاحيات وأكثر جماعته لمنع القضاة من دخول المحكمة الدستورية؟! ، ألم يكن يستطيع أن يطلب من الداخلية أن تقوم بهذه المهمة وهو صاحب الأمر؟!”
وتساءل ” إلى أي مدى ستستمرون في هذه التصرفات التي تدخلنا في كارثة اقتصادية، وأريد أن أسأل أي مسئول أين العدالة الاجتماعية في هذا الأمر؟! أين حق المصريين الذين ستضطرون للاستدانة باسمهم بشرط الخصخصة التي سنبيع بموجبها ما بقى من ممتلكات مصر وسيتم تسريح العمالة لتتفاقم الأمور أكثر وأكثر ووقتها قد يحدث الانفجار الحقيقي لفقراء مصر”.
وعن رأيه في الدستور قال إنه سيصوت بـ “لا” مبررا ذلك بقوله ” إنهم لم يتركوا لنا الوقت الكافي لقراءته فكيف أقول نعم على شيء لم يتح لي وقت لدراسته”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق